الصفحه ٥٠٧ : (٢) بصوت نادية(٣) ولامرنة
ثم قال : يا بلال هلم علي بالناس ، فاجتمع الناس فخرج رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٤٠ :
أبي عبدالله عليهالسلام قال : أتى العباس
أمير المؤمنين عليهالسلام
فقال : يا علي إن الناس قد
الصفحه ٤١٧ : الجوابين تذمما منهما.
قال الواقدي : ثم إن عثمان حظر على الناس أن يقاعدوا أبا ذر أو يكلموه
الصفحه ٤٥٠ : (٤) » ومنها أنه جعلهم شهداء على الناس
في الدنيا ، وشهداء وشفعاء في الآخرة ، قال صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٦١ : رحم ،
وجزيت خيرا يا عم ، فلقد
ربيت وكفلت صغيرا ، ووازرت ونصرت كبيرا(١) ثم أقبل على الناس وقال : أما
الصفحه ٢٠٠ : على
الناس في بلدنا(٦) الذي نحن فيه ، ثم إن ابن أخي محمد بن
عبدالله بن عبدالمطلب
الصفحه ٤٤٤ : حيث
يقول : « ليكون الرسول عليكم
شهيدا وتكونوا شهداء على الناس(٢) ».
٥ ـ ضه
: قيل : إن الله سبحانه
الصفحه ٥٤٢ :
خديه(١) على راحته ، والريح يضرب طرف الثوب على
وجه علي عليهالسلام
، قال : والناس على الباب وفي
الصفحه ٤٣٧ :
فزعم أنه يخاف أن
افسد على أخيه الناس بالكوفة ، وآلى بالله ليسيرني إلى
بلدة لا أرى فيها أنيسا ، ولا
الصفحه ٤٧٠ : ، وصل
علي أول الناس ، ولا تفارقني
حتى تواريني في رمسي ، واستعن بالله تعالى » فأخذ
علي عليهالسلام
رأسه
الصفحه ٤٠٤ :
يقول : أنا وأنتم على ترعة يوم القيامة حتى
يفرغ الناس من الحساب ، قم يابا عبدالله
فقد نهى السلطان عن
الصفحه ٤٨٦ :
على وآله وقال : ادعوا لي العباس ، فدعي
فحمله هو وعلي ، فأخرجاه حتى صلى بالناس ، وإنه
لقاعد ، ثم حمل
الصفحه ٢٢٤ : : انظر
ما يصنع هذا الرجل ، فجئت فجلست في المسجد فلما
خطب علي عليهالسلام
نزل فرآني
في الناس ، فقال : اذهب
الصفحه ٥٢٧ : للناس وقال : ليدخل منكم عشرة عشرة
ليصلوا عليه ، فدخلوا و
قام أمير المؤمنين عليهالسلام بينه وبينهم وقال
الصفحه ٧٣ : (ص) يصلي بالناس يوم الجمعة ، ودخلت
ميرة وبين يديها قوم يضربون
بالدفوف والملاهي ، فترك الناس الصلاة ومروا