الصفحه ٣٣٠ : حمه : قصدة ، والتنور : سجره
، والماء : سخنه ، وفي
بعضها بالجيم ولعله من قولهم : استجم الفرس : إذا
الصفحه ٣٣١ : ، وركب فلان العشواء : إذا
خبط أمره على غير بصيرة.
والشصائب : الشدائد. ويقال : أخذت بكظمه ، بالتحريك ، أي
الصفحه ٣٣٦ : جلس أبوحارثة على بغله
وإلى جنبه أخ له يقال له : كرز
أو بشر بن علقمة(١) يسايره ، إذا عثرت بغلة أبي
الصفحه ٣٦٤ : ، واستأذن رسول الله صلىاللهعليهوآله في الرجوع إلى قومه
، فقال : إني
أخاف أن يقتلوك ، فقال : إن وجدوني
الصفحه ٤٠٧ :
انصبت ، أي انحدرت ،
أي حتى إذا بلغ إلى موضع مستويستوي قدماه على الارض
بعد ما انحدر من العلو إلى
الصفحه ٤٠٨ : صلىاللهعليهوآله
باسلامه
وبعث به مع رجل من قومه يقال له : مسعود بن سعد
، وبعث له بغلة بيضاء مع فرس
وحمار وأثواب
الصفحه ٤١٣ : ، وقال : الابناء : قوم من العجم سكنوا اليمن وقال الجوهري : صوبت
الفرس : إذا أرسلته في
الجري ، وصوبه أي
الصفحه ٦٩ : اليابس ، فلما
بلغ القوم نزول القوم عليهم ونزل أبوبكر
وأصحابه قريبا منهم خرج إليهم من
أهل وادي اليابس
الصفحه ٢٨٨ :
القوم جميعا للمشورة
والنظر في أمورهم ، وأسرعت إليهم القبائل من مذحج وعك
وحمير وأنمار ومن دنا منهم
الصفحه ٥ : أبابكر
فعقد له ثم بعثه إلى القوم فانطلق فلقي القوم
ثم جاء بالناس وقد هزموا(٢)؟
فقال : بلى ، قال : ثم بعث
الصفحه ١٥٨ :
وضع القوم(١) سيوفهم فيهم ، وأميرالمؤمنين عليهالسلام يقدمهم حتى قتل
بنفسه أربعين
رجلا من القوم
الصفحه ١٢٧ : ، ودعا رئيس كل قوم
فأمره أن يأني قومه فيستنفرهم.
قال الباقر عليهالسلام : خرج رسول الله
الصفحه ١٣٠ : قوم(٣) وطليعة قوم ، قال : ويلك إني رأيت ذات
القرون ، ورأيت
فارس أبناء الكرام ، ورأيت ملوك كندة وفتيان
الصفحه ١٥٣ : أهل وج(٣) أياما فسأله القوم أن يبرح(٤) عنهم ليقدم
عليه وفدهم فيشترط له ويشترطون لانفسهم ، فسار
الصفحه ٢٠٩ : سبحانه شد به أزره
وأنه كان خليفته على قومه ، وكان له من الامامة
علبهم وفرض الطاعة كإمامته
وفرض طاعته