الصفحه ١٨٧ :
منكم
ولكنهم قوم يفرقون * لو يجدون ملجأ أو مغارات أو مدخلا لولوا إليه وهم يجمحون
« ٣٧ ـ ٥٧ ».
إلى
الصفحه ٢٠٣ : شكرا لله على توبته(١).
« لقد تاب الله » نزلت في غزاة تبوك وما لحق
المسلمين فيها من العسرة حتى
هم قوم
الصفحه ٢٢٠ :
طال عليهم الامر(١) قال لهم كعب : يا قوم قد سخط الله
علينا ، ورسوله قد سخط الله
علينا ، وإخواننا
الصفحه ٢٣١ : إذا كان الله يثبت محمدا لم يقدر هؤلاء ولا الخلق أجمعون أن يزيلوه ، إن
الله
تعالى بالغ في محمد أمره ولو
الصفحه ٢٤٠ :
عمر بن الخطاب إذا
قيل لهم : إنه كان على المنبر بالمدينة يخطب إذ نادى في خلال
خطبته : يا سارية
الصفحه ٢٥٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله : إن موسى وعد(١) قومه أربعين ليلة ، وإني(٢) أعدكم ثمانين ليلة
ثم أرجع
الصفحه ٢٦١ : عيونهم ، ولا يعجل لكما ظلا إذا سرتما ،
ويجعل لكما نورا كنور القمر لا
لا تتبينان منه(٧)؟ قالا : بلى ، قال
الصفحه ٢٦٥ :
ويخزهم
وينصر كم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين * ويذهب غيظ قلوبهم ويتوب الله على من
يشاء والله عليم
الصفحه ٢٧١ : فمعناه أنهم
لا يحفظون العهد واليمين ، ومن
قرأ بالكسر فمعناه لا تؤمنوهم بعد نكثهم العهد ،
أو إنهم إذا
الصفحه ٢٨١ :
النصارى أن محمدا
نبي مرسل ، ولقد جاء كم بالفصل من أمر صاحبكم ، والله ما باهل
قوم نبيا قط فعاش
الصفحه ٢٨٩ : يومئذ
عميد القوم وأمير رأيهم
وصاحب مشورتهم الذي لا يصدرون جميعا إلا عن
قوله ، فقال له : أفلح وجهك
الصفحه ٢٩١ : بتهامة ، هذا الرأي فانتهزوه
، فلا(٥) رأي لكم
بعده ، فأعجب
القوم كلام جهير بن سراقة ووقع منهم كل موقع
الصفحه ٣٠٩ : ورثها شيث
من أبيه آدم عليهالسلام
عما دعا من
الذكر المحفوظ ، فقرا(٧) القوم السيد والعاقب وحارثة في
الصفحه ٣٢٠ : صلىاللهعليهوآله : قد كان عيسى أخي
كما قلتم يحيي
الموتى ، ويبرئ الاكمه والابرص ، ويخبر قومه
بما في نفوسهم وبما
الصفحه ٣٢٩ : وو التحريك وككتاب : الماء القليل الذي لا مادة له. وماء
ملح بالكسر ، أي ليس بعذب. واسعذب القوم ماءهم