الصفحه ٧ : : بلغت
من قومي ما لم يخف عليك
فقلت : إن كان نبيا فسيخبر ، وإن كان ملكا
استرحت منه ، فتجاوز عنها رسول الله
الصفحه ١٢ : ، إذا لفرار منه بعيد ، مع أنه مات
يوم قريظة ولم يبق إلى تلك الغزوة.
٨
ـ لى
: أخبرني سليمان بن أحمد
الصفحه ١٧ :
عمر بن حنتمة الدلام الادلما(٦)
فمضى بها حتى إذا برزوا له
دون القموص نبا
الصفحه ٣٩ : الله أي لعنك الله ، ويقال : جمل فيه
عجرفة ، أي قلة مبالات لسرعته ، وفلان يتعجرف
علي : إذا كان يركبه بما
الصفحه ٤١ : يسوق بالقوم حتى إذا استمكن
من البشير ضرب رجله فقطعه(٢) فاقتحم البشير وفي يده مخرش من شوحط
فضرب
به وجه
الصفحه ٤٤ : بين يدي القوم ، فتكلم
خالد بن سعيد فقال : « الحمدلله
أحمده وأستعينه وأستغفره وأشهد أن لا إله إلا
الله
الصفحه ٦٥ :
رسول الله (ص) إلى
الحرقات ، فصبحنا القوم فهزمناهم ولحقت أنا ورجل من الانصار
رجلا منهم ، فلما
الصفحه ٧١ :
أن يطير قلبه مما
رأى من عدة القوم وجمعهم ، ورجع يهرب منهم. فنزل جيرئيل
عليهالسلام
فأخبر محمدا
الصفحه ٧٤ : ، فعلموا(٥) أنه يظفر
بالقوم ، فقال عمرو بن العاص لابي بكر : إن
عليا غلام حدث لا علم له بالطريق ، و
هذا طريق
الصفحه ٧٧ : ههنا ، إذا هو كان يحب الخير وهو الحياة
حين(٥) أظهر الخوف
من السباع
ثم هد ده الله(٦).
٥ ـ شا :
ثم كان
الصفحه ٨٥ :
الاعرابي؟ » قالوا : كل قد سمعنا يا رسول الله ،
قال : « فمن منكم يخرج إلى
هؤلاء القوم قبل أن في ديارنا
الصفحه ١٠٦ : (٢) فأنتم الطلقاء(٣) فيخرج القوم فكأنما(٤) أنشروا
من القبور ، ودخلوا في الاسلام ، وقد كان الله
سبحانه أمكنه
الصفحه ١٥٥ :
: ثم كانت غزاة(١) حنين استظهر رسول الله فيها بكثرة
الجمع
فخرج صلىاللهعليهوآله
متوجها إلى القوم في
الصفحه ١٧٣ : ألا قرع بن حابس وعيينة
ابن حصن ، فإنهما أبيا أن يهبا ، وقالوا : يا
رسول الله إن هؤلاء قوم قد أصابوا من
الصفحه ١٧٩ : الفيروز آبادي : أعروا صاحبهم : تركوه ، وقال : قشع القوم
كمنع : فرقهم ، فأقشعوا وهو نادر ، قوله : عن
بكرة