الصفحه ٢٣٠ :
من نصيحتك فيتهمني
ويخافني فيقتلني ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: إنك إذا بلغت
أصل(١)
العقبة
الصفحه ٣٣٤ : في فأعنته.
وقال أبوعبيد : أضج القوم إضجاجا : إذا
جلبوا وصاحوا ، فإذا جزعوا
من شئ وغلبوا قيل : ضجوا
الصفحه ٣٥٧ : كان في الجاهلية ، فانصرف عمرو
مرتدا فأغار على قوم من بني الحارث
ابن كعب ، ومضى إلى قومه ، فاستدعى رسول
الصفحه ٣٦٢ : رسول الله (ص) فوجهني إلى اليمن لا صلح بينهم ، فقلت
له : يا رسول الله إنهم قوم كقير وأنا شاب حدث
، فقال
الصفحه ١٨٨ : منهم عذاب أليم * ليس
على الضعفاء ولا على المرضى ولا على الذين لا يجدون ما ينفقون حرج إذا
نصحوالله
الصفحه ٣٠٢ :
عمران
وبشر به عيسى بن مريم ، ومن قبلهما أشار به في
صحف إبراهيم عليهالسلام.
فتضاحك السيد يري قومه ومن
الصفحه ٣٩٨ : ابن رسول الله ولم كان ينزل هناك فيبول؟ قال
: لانه أول موضع عبد فيه
الاصنام ، ومنه أخذ الحجر الذي نحت
الصفحه ٣٢٧ :
إذا أخذ في ناحية
المشرق ، ولعله تصحيف.
وقولهم : اربع على نفسك ، بفتح الباء ، أي
ارفق بنفسك وكف
الصفحه ٣٣٩ :
بيان
: يقال : فلان ثمال قومه بالكسر ، أي غياث لهم يقوم بأمرهم. التعس : الهلاك ، والعثار ، والسقوط
الصفحه ٤٠٣ :
القوم حتى انتهى إلي ، فقلت : أنا محمد بن علي
بن الحسين ، فأهوى بيده إلى رأسي
فنزع زري الاعلى ، ثم
الصفحه ١٣ : : الاصل والعشيرة ، ومجتمع القوم ، وموضع سلطانهم ، و
يقال : شالت نعامتهم : إذا ماتوا وتفرقوا كأنهم لم يبق
الصفحه ٤٢ : عن أبي هريرة أن رسول الله صلىاللهعليهوآله حين قفل من غزوة
خيبر سار حتى
إذا أدركه الكرى عرس(٢) وقال
الصفحه ٥٩ : كنت نبيا فسيصاب من سميت
قليلا كانوا أو كثيرا ، إن الانبياء في بني
إسرائيل كانوا إذا استعملوا الرجل على
الصفحه ٦٢ : بن أسحاق قال : لما أخذ جعفر
بن أبي طالب الراية قاتل قتالا
شديدا حتى إذا أثخنه(٥) القتال اقتحم عن فرس
الصفحه ١١٠ : كتيبته الخضراء ،
كتيبة خضراء : إذا غلب عليها
لبس الحديد ، شبه سواده بالخضرة ، والعرب تطلق
الخضرة على