الصفحه ٤٥ : ثلاث عشر مضين.
(٣)
زاد في المصدر : وقيل : ستة أشهر ثم مات.
(٤) في المصدر : ما بوشح. وفي غيره
الصفحه ١٨٩ :
____________________
(١) في المصدر : من
كتمان نعت محمد صلىاللهعليهوآله.
(٢) زاد في المصدر : وهم اليهود والنصارى ، وقال
الصفحه ٢١١ : ، وخير الزاد النقوى ، ورأس
الحكمة مخافة الله ، وخير
ما ألقي في القلب اليقين ، والارتياب من الكفر
الصفحه ١٥٦ :
وقولي إذا ما الفضل شد بسيفه
على القوم أخرى يا بني ليرجعوا
وعاشرنا لاقى الحمام
الصفحه ٧٩ : أحس أميرالمومنين عليهالسلام بالفجر ، فكبس
القوم وهم
غارون(٢)
فأمكنه الله تعالى منهم ، فنزلت على النبي
الصفحه ٢٤١ : يختبزونه في طريقهم ، ولحما
مالحا وعسلا وتمرا ، و
كان زادهم كثيرا ، لان رسول الله كان حثهم على
التزود لبعد
الصفحه ٣٠٨ : الجامعة ، وذلك لما مسهم
في طول تحاور الثلاثة من السأمة والملل ، وظن
القوم مع ذلك أن الفلج(٢)
لصاحبهما
الصفحه ٤١٢ : ، لانه كان
يقول : الذي يأتيني اسمه رحمن ، وقدم على رسول
الله صلىاللهعليهوآله
فيمن أسلم ، ثم ارتد
لما
الصفحه ٢٤٧ : أبي الاسود عن
عروة قال : لما رجع رسول
الله صلىاللهعليهوآله
قافلا من تبوك إلى المدينة حتى إذا كان
الصفحه ٢٩٤ : المسيح الدجال يملك فواقا ، ثم يقتله الله بيدي إذا رجع بي.
قال حارثة : وأحذركم يا قوم أن يكون من قبلكم
من
الصفحه ٣٥٣ :
له صاحبه : ولم إذا
رأيت العلامة(١)
لا تتبعه؟ قال : أما رأيت ما فعل بنا هؤلاء القوم؟
كرمونا ومولونا
الصفحه ٢٢٥ : نصحتني(٥) ثم قلب وجه الدابة إلى مايلي كفلها ، والقوم
معه
بعضهم كان أمامه ، وبعضهم خلفه ، وقال : اكشفوا
عن
الصفحه ٨٠ : ذات يوم جالسا
إذا جاء أعرابي فجثا بين يديه ، ثم قال : إني
جئت(٢) لانصحك ، قال
: « وما
نصيحتك؟ » قال
الصفحه ٨١ : الله ، ثم خرج
ومعه لواء النبي صلىاللهعليهوآله
فمضى حتى وافى القوم بسحر ، فأقام حتى أصبح ، ثم
صلى
الصفحه ١١٩ : فقال : « إذا كان اله يخزيك » فجاءه
العباس فقال : يريد أبوسفيان أن يجيئك
يا رسول الله ، قال : هانه