الصفحه ١٩١ :
إخبار من الله سبحانه أنه كان الاولى أن
يلزمهم الخروج معه حتى إذا لم يخرجوا ظهر
نفاقهم ، لانه متى أذن لهم
الصفحه ٣٢ : هاربين
إلى حصونهم ، وجعل رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول : « الله أكبر
خزيت(٤) خيبر إنا
جيش
إذا نزلنا
الصفحه ٢٨٣ :
، و
ذلك لان الآية لما دلت على أن نفس علي مثل نفس
محمد صلىاللهعليهوآله
إلا فيما خصه الدليل
وكان نفس محمد
الصفحه ٢٩٨ : لسلطانه حق ليس لشئ من خلقه ، لانه
الحبل بين الله وبين عباده ، و
السلطان اثنان ، سلطان ملكة(٥) وقهر
الصفحه ٩٩ :
وروى أنه صلىاللهعليهوآله
كان إذا بايع النساء دعا بقدح من ماء فغمس يده فيه ، ثم
غمس أيديهن
الصفحه ١ : )*
الآيات : الفتح « ٤٨ » : سيقول المخلفون إذا
انطلقتم إلى مغانم لتأخذوها ذرونا
نتبعكم يريدون أن يبدلوا كلام
الصفحه ١٦٦ : (١)
قال جابر : فسرنا حتى إذا استقبلنا وادي
حنين ، كان القوم قد كمنوا في
شعاب الوادي ومضايقه ، فماراعنا إلا
الصفحه ٢٠٢ : ، عن الزهري قال : ثم قال أبولبابة : يا
رسول الله إن من توبتي أن أهجر
دار قومي التي أصبت فيها الذنب وأن
الصفحه ٢٥١ : ، فدعا هرقل قومه إلى التصديق
به فأبوا عليه حتى خافهم علي ملكه ، وأسلم هو
سرا منهم ، وامتنع من قتال النبي
الصفحه ١١ : (٢).
٦
ـ فس :
« يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا ولا تقولوا
لمن ألقى إليكم السلم لست مؤمنا
الصفحه ٣٨٢ :
السماوات والارض ، يقال : دار يدور ، واستدار
يستدير ، بمعنى إذا طاف حول
الشئ ، وإذاعادإلى الموضع الذي ابتدأ
الصفحه ٥٢ :
قوم علا بنيانهم من هاشم(١)
فرع أشم وسودد ما ينقل(٢)
ولهديهم
الصفحه ٤٨ : سيرين.
(٢) زاد في المصدر : وكسوة ، فأسلمت مارية
واختها قبل قدومها على رسول الله صلى الله
عليه وآله
الصفحه ٨٤ : القوم أمرأصحابه
فعكموا الخيل(٣)
وأوقفهم ، وقال : لا تبرحوا ، وانتبذ أمامهم(٤) فرام بعض أصحابه الخلاف
الصفحه ٢٦٩ : واحتجاجك
عليه بالقرآن « فأجره حتى
يسمع كلام الله » وإنما خص كلام الله لان معظم
الادلة فيه « ثم أبلغه مأمنه