الصفحه ١٩٨ : « إن نعف عن طائفة منكم » إذا تابوا « نعذب طائفة » لم يتوبوا « بأنهم
كانوا مجرمين » أي كافرين مصرين
على
الصفحه ٢٠١ : عليها أجمع « يسحلفون بالله
لكم » أي سيقسم هؤلاء المنافقون
المتخلفون فيما يعتذرون به إليكم « إذا انقلبتم
الصفحه ٢٠٧ : ، وقال : أولى لك ، أي
قرب منك ما نكره ، وهي كلمة
تلهف يقولها الرجل إذا أفلت من عظيمة ، وقيل : هي
كلمة
الصفحه ٢١٤ : إذا نصحوالله ورسوله ما على المحسنين من سبيل
والله غفور رحيم » إلى قوله : « ألا
يجدوا ما ينفقون » قال
الصفحه ٢٢٢ : الله سبحانه : « سيحلفون بالله
لكم إذا نقلبتم
إليهم(٣)
» الآية قوله : « ذلك بأنهم لا يصيبهم ظمأ » أي عطش
الصفحه ٢٢٤ : أنه إذا
وقع مع دابته في ذلك المكان كبسوه بالاحجار(٦) حتى يقتلوه ، فلما بلغ علي
عليهالسلام
قرب المكان
الصفحه ٢٣٣ : ، إذا أراد النوم على ناقته
اقتصدت في السير ، فقال حذيفة قلت ليلة
____________________
(١) في نسخة من
الصفحه ٢٣٤ : (٦).
____________________
(١) اذا ظفر قتلهم خ
ل.
(٢)
لم نجد هذا وما تقدم من الخرائج في النسخة
المطبوعة ، وقد ذكرت سابقا ان
الخرائج
الصفحه ٢٥٠ : صلىاللهعليهوآله
: إنك
إذا خرجت غازيا في سبيل الله فأخذتك الحمى
وقتلتك فأنت شهيد ، فلما أقاموا
بتبوك أياما أخذته
الصفحه ٢٥٦ : : « أحق أن تقوم فيه » يعني من مسجد
النفاق ، وكان على طريقه إذا أتى
مسجد قباء فكان ينضح(٥) بالماء والسدر
الصفحه ٢٥٨ : الله
صلىاللهعليهوآله
إذا أراد(٨)
غزوا ورى بغيره إلا غزاة تبوك ، فإنه أظهر ما كان يريده ، و
أمرهم أن
الصفحه ٢٨٠ :
والبهلة بالفتح والضم : اللعنة ، وبهله الله : لعنه
وأبعده من رحمته ، من قولك : أبهله : إذا أهمله ، وناقة
الصفحه ٣١١ :
وشماله ومن خلفه
وأمامه ، أشبه شي به أرجا ونورا ، ويتلوها أنوار من بعدها
تستمد منها ، وإذا هي شبيهة
الصفحه ٣١٥ : : إذا آدم خ
ل
(٢)
أختم خ ل. أقول : في المصدر : وخاتم به رسالتى
« رسالاتى خ ل ».
(٣) وذلك
الصفحه ٣٤٤ : عليهالسلام
أمامه بين
يديه ، وفاطمة بين كتفيه ، والحسن عن يمينه ، والحسين
عن يساره ، وهو يقول
لهم : إذا دعوت