الصفحه ٣٨ : بالاخضر
، لانه من الحديد وهو
أسود ،. العرب يعبر عن السواد با لخضرة ، أولكثرة
مائه كما يسمى البحر الا خضر
الصفحه ٤٣ :
التخلف عن حفظ حديث أسماء لانه من علامات
النبوة.
قصة ام حبيبة : كانت قد خرجت مهاجرة إلى
أرض الحبشة مع
الصفحه ٥٦ :
، و
إنما سميت السيوف المشرفية لانها طبعت لسليمان
بن داود بها ، فأقاموا بمعان
يومين ، فقالوا : نبعث إلى رسول
الصفحه ٩٥ : مكة
وهو حال من كفروا ، أو استيناف لبيانه « أن
تؤمنوا بالله ربكم » لان تؤمنوا به
« إن
كنتم خرجتم » عن
الصفحه ٩٨ :
الحاضر والمستقبل من
الزمان « لايعصينك في معروف » وهو جميع ما يأمرهن به ، لانه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١١١ : صلىاللهعليهوآله(١٠).
____________________
(١) هكذا في النسخ
وفيه وهم لان الصدوق لا يروى عن الحميرى بلاواسطة
الصفحه ١٥٠ : صلىاللهعليهوآله
لاني سفيان بن
الحارث : ناولني كفا من حصى ، فناوله فرماه في
وجوه المشركين ثم قال : « شاهت
الوجوه
الصفحه ١٩٢ :
الخروج الذي عزموا
عليه ، لا عن الخروج الذي أمرهم به ، لان الاول كفر ، الثاني طاعة « وقيل اقعدوا مع
الصفحه ٢٢٣ :
: أبوالشرور وأبوالدواهي وأبوالمعازف أبوبكر وعمر وعثمان ، فيكون
المراد بالاب الوالد المجازي ، أو لانه كان
الصفحه ٢٤٩ : : أراد به أرض
المدينة ، وخص الجبل لانه أول
ما يبدو منها ، ولعله حبب إليه بدعائه : اللهم
حبب إلينا المدينة
الصفحه ٢٧٨ :
عليهماالسلام
كانا مكلفين في تلك الحال ، لان المباهلة لا يجوز إلا مع البالعين ، وقال(٣)
إن صغر السن ونقصانها عن
الصفحه ٣٠٧ : عزوجل
بمهلك الذكورة من ولده علمنا أنه
ليس به ، لان محمدا أبتر ، وحجة الله عزوجل
الباقية ونبيه الخاتم
الصفحه ٣٤٦ : عليهماالسلام وفاطمة عليهاالسلام خلفهم فلما رأى
النصارى(٧)
____________________
(١) في المصدر : لانه ان كان
الصفحه ٣٦١ : لان يهدي
الله على يديك رجلا خير لك مما
طلعت عليه الشمس وغربت ، ولك ولاؤه يا علي(٣).
بيان
: قوله
الصفحه ٣٩٤ : .
(٥) لم نعرف مراده من ذلك لان آية الحج
مذكورة في سورة آل عمران ، وليس في سورة
الانعام آية تناسب ذلك