الصفحه ٢٤٨ : صلىاللهعليهوآله المدينة ، وكان إذا
قدم من سفر استقبل بالحسن والحسين
عليهماالسلام
فأخذهما إليه وحف المسلمون به حتى
الصفحه ٩٧ : (٣).
وقال رحمهالله
في قوله تعالى : « يا
أيها النبي إذا جاءك المؤمنات يبايعنك
» : ثم ذكر سبحانه بيعة النسا
الصفحه ٢٦٦ :
النحر لعشر من ذي
القعدة إلى عشر من شهر ربيع الاول لان الحج في تلك
السنة كان في ذلك الوقت ، ثم صار
الصفحه ٥٣ : محمد نبيا كما يقول سيقتل هؤلاء الثلاثة ، فقيل
له لم قلت هذا؟ قال : لان
أنبياء بني إسرائيل كانوا إذا بعث
الصفحه ١٧٦ : ينحت
إذا كان قدحا وهو أولى لانه جاء في الحديث ذكر
النصل بعد النضي وهو من
السهم ما بين الريش والنصل
الصفحه ٢٠٥ :
على ذلك خمسين يوما يتضرعون إلى الله ويتوبون
إليه ، فقبل الله توبتهم ، وأنزل
فيهم هذه الآية « حتى إذا
الصفحه ٢٠٦ : الاحسن من صفة
فعلهم ، لان الاعمال على وجوه : واجب ، ومندوب ،
ومباح. وإنما يجازى على
الواجب والمندوب دون
الصفحه ٢١٧ : ينفع إذا انتهى إلى
آخره ، أو الامر ينسب في الخير
والشر ، والسعادة والشقاوة إلى آخره. وعلى
التقديرين
الصفحه ١٩٠ : أسلموا بعد نزول هذه الآية « ولا
تضروه » أي ولا تضروا الله بهذا
القعود شيئا لانه غني ، أولا تضروا الرسول
الصفحه ٢٦٨ :
بالناس المؤمن والمشرك ، لان الكل داخلون في
هذا الاعلام « يوم الحج الاكبر » فيه ثلاثة أقوال : أحدها أنه
الصفحه ١٩٣ :
الفراء : سميت الروم أصفر
لان حبشيا غلب على ناحية الروم ، فكان له بنات
قد أخذن من بياض الروم وسواد
الصفحه ٢٨٢ :
صلىاللهعليهوآله
، لانه لم يرو أحد من موافق ولا مخالف أنهم أجابوا إلى ذلك انتهى(١).
وروى إمامهم الرازي في تفسيره
الصفحه ٣٧٤ : ، لانه حين أراد المصير إلى النبى (ص)
قطعت أمه بجادا قطعتين فارتدى بإحداهما ، وائتزر بالاخرى ، وقال : يقال
الصفحه ٣٣٣ :
وقال الجوهري : البلوج : الاشراف ، وبلج
الحق : إذا تضح ، يقال : الحق أبلج ، والباطل لجلج. وقال
الصفحه ٢٩ : ، وجعل يده اليسرى في ذلك الثقب
الذي في وسط الحجر دون اليمنى ، لان السيف كان
في يده اليمنى ، ثم جذبه
إليه