الصفحه ٣١٤ : القوم إلى تابوت إبراهيم
عليهالسلام
قال : (١١) وكان الله
عز و
جل بفضله على من يشاء من خلقه قد اصطفى
الصفحه ٣١٧ :
فقال أبوحارثة : اعتبروا الامارة
الخاتمة من قول سيدكم المسيح عليهالسلام
، فصار القوم(١)
إلى الكتب
الصفحه ٣٣٧ : ؟ فقالا
لعلي بن أبي طالب : ما ترى يا أبا الحسن في
هؤلاء القوم؟ قال : أري أن يضعوا
حللهم هذه وخوانيمهم
الصفحه ٣٤٢ : الحبران قال أحدهما لصحابه : والله
لئن كان نبيا لنهلكن وإن
كان غير نبي كفانا قومه ، فكفا وانصرفا
الصفحه ٣٥٤ : وزلزلا(٦) حتى كاد أن يطيش عقولهما
فقال أحدهما لصاحبه : أنباهله؟ قال : أو ما
علمت أنه ما باهل قوم قط نبيا
الصفحه ٣٥٦ : أنت يا عمرو بن من هذا؟ قال : ألا إني أسمع أمرا عظيما فآمن بالله ورسوله(٣) و
آمن معه(٤)
من قومه ناس
الصفحه ٣٦٠ : ء : فكنت مع
علي عليهالسلام
فلما دنونا من القوم
خرجوا إلينا فصلي بنا علي عليهالسلام ثم صفنا صفا واحدا
الصفحه ٣٦٨ : ، ثم أمره بالعقود ، وقال لخولة : قومي
فقامت فقالت : اشهد بالله ما أنا
بزانية ، وإن عويمر المن الكاذبين
الصفحه ٣٨٣ :
محمد ، عن أبيه عليهماالسلام قال : دخلنا على
جابر بن عبدالله فلما انتهينا إليه سأل عن القوم
حتى
الصفحه ٣٨٦ : عمرة ، فمن لم يسق
هديا فليحل » فرجع قوم وأقام آخرون على الخلاف ،
وكان فيمن أقام على الخلاف(٢)
عمر بن
الصفحه ٣٩١ : : فقال له رجل(٣)
من القوم : لنخرجن خجاجا ورؤسنا وشعورنا تقطر؟
فقال له رسول الله : « أما
إنك لن تؤمن
الصفحه ٣٩٣ : أميال ، وأبعدها من جهة نجد ثمانية. قوله
: منفردا ، أي عن العمرة. و
سماط القوم بالكسر : صفهم. قوله : أو
الصفحه ٣٩٩ : : لم يحج النبي صلىاللهعليهوآله
بعد قدومه المدينة إلا واحدة ، وقد
حج بمكة مع قومه حجات(٥).
٢٦ ـ كا
الصفحه ٤١١ :
ثم ذكر تخلف القوم على ما سيأتي بيانه.
قال : فلما بويع لابي بكر أمر بريدة
باللواء إلى أسامة
الصفحه ٢٧٩ : صلىاللهعليهوآله : ابناي هذان
إمامان قاما أوقعدا.
« ونساءنا » اتفقوا على أن المراد به
فاطمة عليهاالسلام
، لانه