الصفحه ١٧٧ : : سألته عن قول الله عزوجل : « المؤلفة(١)
قلوبهم » قال : هم قوم وحدوا الله عزوجل ، وخلعوا عبادة من
يعبد من
الصفحه ١٧٨ : عبدالله عليهما
السلام ( والمؤلفة قلوبهم ) قال : قوم تألفهم
رسول الله صلىاللهعليهوآله
وقسم فيهم الشئ
الصفحه ١٨١ : تحدر إلى الجعرانة ، وولى على الغنائم بديل بن
ورقاء الخزاعي ، ومضى عليهالسلام في أثر القوم فوافى
الطائف
الصفحه ٢٠٨ : أهل بيتي(٧) ودار هجرتي وقومي ، أما ترضى أن تكون
مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لانبي بعدي؟
» فتضمن
الصفحه ٢١٠ : النبط : قوم من العجم كانوا ينزلون بين
العراقين.
(٤)
قد سار في جمعه وجنوده خ ل.
(٥)
وامر رسول الله
الصفحه ٢١٣ :
بنات الاصفر ، فلا
تفتني ، وائذن لي أن أقيم ، وقال لجماعة من قومه : لا تخرجوا
في الحر ، فقال ابنه
الصفحه ٢١٥ :
ما زادوكم إلا خبالا
» أي وبالا « ولاوضعوا خلالكم » أي يهربوا عنكم ، وتخلف
عن رسول الله قوم أهل
الصفحه ٢٤٤ :
بالمدينة.
أقول
: وساق الحديث مثل ما مر إلى قوله : ولكنهم قوم لا ينصفون ، بل
يكابرون(٣).
٢٥ ـ عم
الصفحه ٢٦٤ : الله غفور رحيم وإن أحد من
المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله ثم أبلغه مأمنه ذلك بأنهم قوم لا
الصفحه ٢٧٠ : بشئ يسير نالواه من
الدنيا ، وردفي قوم من العرب جمعهم أبوسفيان
على طعامه ليستميلهم إلى عداوة النبي
الصفحه ٢٧٦ : ، ويبينه
به عمن سواه ، وكان ذلك أمير المؤمنين عليهالسلام ، ولم يكن لاحد من
القوم فضل
يقارب الفضل الذي
الصفحه ٢٨٧ : قوما حتى يدعوهم ، فازداد القوم لورود
رسل نبي الله صلىاللهعليهوآله
وكنايه نفورا
وامتزاجا(٩)
، ففزعوا
الصفحه ٢٩٦ : عزوجل أرسله وقال من ذلك ما ليس له بحق
فلقدبر في أن نقل قومه من
عبادة الاوثان إلى الايمان بالرحمن.
قال
الصفحه ٣٠١ :
وبثانيهما عيسى عليهالسلام
، فأخو قريش هذا مرسل إلى قومه ويقفوه من بعده ذوالملك
الشديد ، والاكل الطويل
الصفحه ٣٠٥ : ، وبينته فيه الاسفار
المستحفظة ، ورأيتماه مع ذلك مرسلا إلى قومه
لا إلى الناس جميعا ، وأن ليس بالخاتم الحاشر