الصفحه ٤٦ :
منهم أحد إلا من استشهد منهم
بخيبر ، ومن مات ، وخرج مع رسول الله صلىاللهعليهوآله قوم من المسلمين
الصفحه ٤٧ : صلىاللهعليهوآله
: « إن هذا بكى لما فقد من الذكر » واسم تلك الانصارية عائشة ، و
اسم غلامها النجار يا قوم الرومي
الصفحه ٥١ : ينقلوا(٧)
فتغير القمر المنير لفقدهم
والشمس قد كسفت وكادت تأفل
قوم
الصفحه ٦١ : القوم فأخذ
اللواء زيد بن حارثة فقاتل حتى قتل ، طهنوه
بالرماح ، ثم أخذه جعفر فنزل عن فرس له شقراء
فعرقبها
الصفحه ٨٢ : انتهى
إلى القوم ، فلم يكن بينه وبينهم إلا جبل قال :
فأمرهم أن ينزلوا في أسفل
الجبل ، فقام لهم : اركبوا
الصفحه ١٠١ : القوم فقال
:
لا هم إني ناشد محمدا
حلف أبينا وأبيه الا تلدا
إن قريشا
الصفحه ١٠٩ : : الاعانة. والحلف بالكسر : العهد بين القوم والحليف ، والاتلد : الاقدم ، وفي
بعض الكتب بعد قوله : ميثاقك
الصفحه ١٢١ : المساجد المبنية
كانت للقوم(٨)
من خيار أصحاب محمد وشيعة علي بن أبي طالب عليهالسلام
، كان بفنا
الصفحه ١٢٤ : ، ولن
تشيع الفاحشة في قوم إلا ضربهم الله
بالذل ، قويكم عندى ضعيف حتى آخذ الحق منه
وضعيفكم عندي(٩)
قوي
الصفحه ١٢٦ : : والله
ما يدري ابناي ما يجيران من قريش ، فخرج فلقي
عليا عليهالسلام
فقال : أنت أمس القوم
بي رحما ، وقد
الصفحه ١٣٢ : بلادي تقاتلوني ، فاذهبوا
فأنتم الطلقاء » فخرج القوم
كأنما أنشروا من القبور ، ودخلوا في الاسلام.
قال
الصفحه ١٥١ :
: صوت الشاة والمعز وما
شاكلهما. وبيضة القوم : مجتمعهم وموضع سلطانهم.
ويقال : لا يلوي أحد على
أحد ، أي لا
الصفحه ١٥٩ :
: إنه جعل للانصار شيئا
يسيرا ، وأعطى الجمهور لمن سميناة ، فغضب قوم
من الانصار لذلك ، وبلغ رسول
الله
الصفحه ١٦٩ : ، فخرج فلقيته(٣) جمع كثير من خثعم فبرزله رجل من
القوم وقال : هل من مبارز؟ فلم يقم أحد(٤) فقام إليه علي
الصفحه ١٧١ : .
قال : وغضب قوم من الانصار لذلك وظهر
منهم كلام(٣)
قبيح حتى قال
قائلهم : لقي الرجل أهله وبني عمه ، ونحن