الصفحه ١٦٣ : : بعثتني مع قوم لا يرفع بهم الدلاء من
هذيل والاعراب ، فما أغنوا عني
شيئا ، فسكت النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٦٤ :
عليهالسلام
ببطن وج فقتله ، وانهزم المشركون ولحق القوم الرعب ، فنزل منهم جماعة
إلى النبي (ص) فأسلموا ، وكان
الصفحه ١٦٧ : في
القوم بذلك(٣)
فأقبل إليه أصحابه
سراعا يبتدرون.
وروي أنه صلىاللهعليهوآله
قال : « الآن حمي
الصفحه ١٩٦ :
مؤمنين بالله « ولكنهم قوم يفرقون » أي يخافون القتل والاسر إن لم يظهروا الايمان «
لو يجدون ملجأ » أي حرزا
الصفحه ٢٤٢ :
لا يستنزل لكم ما سألتموه من
السماء حتى يخل بكافر كم(٣) ما حل بكفار قوم عيسى عليهالسلام ، وإن محمدا
الصفحه ٢٩٧ : شديد
فقال : ما أحرى(٦)
وما أرى أخا
قريش مرسلا إلا إلى قومه بني إسماعيل دينه « كذا
» وهو مع ذلك يزعم أن
الصفحه ٣٠٦ : برسوله ، فنحن نعترف يا
هذا بمحمد صلىاللهعليهوآله
أنه رسول
من الله عزوجل إلى قومه من بني إسماعيل
الصفحه ٣١٣ : (٥)
القوم الصحيفة وأفضوا منها إلى هذا الرسم ، قالوا
: (٦) اجتمع إلى
إدريس عليهالسلام
قومه وصحابته وهو
الصفحه ٣١٨ : القوم على دراسة ما أوحى
الله عزوجل إلى المسيح عليهالسلام
من
نعت محمد رسول الله صلىاللهعليهوآله وصفته
الصفحه ٣١٩ : ذلك أمثل ، فانحدر
القوم عن الركاب فأماطوا من شعثهم
وألقوا عنهم ثياب بذلتهم ، ولبسوا ثياب صونهم
من
الصفحه ٣٦٥ : معه(٣) وكتب له كتابا ، فلما خرج زيد من عند
رسول الله صلىاللهعليهوآله
راجعا إلى قومه قال رسول الله
الصفحه ٣٨٥ : يردوها
علي ، فانتزعها أمير المؤمنين عليهالسلام
من القوم وشدها في الاعلال فاضطغنوا ذلك(٣) عليه ، فلما
الصفحه ١٠٠ : مستبشرا ، قال : وهذه
السورة تسمى سورة التوديع ، وقال
ابن عباس : لما نزلت « إذا جاء نصر الله » قال
الصفحه ١٦ :
وجاء في الحديث أن أميرالمؤمنين عليهالسلام لما قال : أنا على
بن أبي طالب قال : حبر من أحبار القوم
الصفحه ٣٣ :
ثم قال : قال ابن عباس : لما أراد النبي صلىاللهعليهوآله أن يخرج من خيبر
قال
القوم : الآن نعلم