الصفحه ٢١٦ : وحدك ، وتدخل
الجنة وحدك ، يسعد
بك قوم من أهل العراق ، يتولون غسلك وتجهيزك
والصلاة عليك ودفنك(٣).
بيان
الصفحه ٢٢١ : : « ويحلفون بالله إنهم لمنكم وما هم منكم ولكنهم
قوم يفرقون * لو يجدون ملجأ
أو مغارات » يعني غارات في الجبال
الصفحه ٣١٦ : أفضى إليه القوم
من تلاوة ما تضمنت
الجامعة والصحف الدارسة من نعت رسول الله صلىاللهعليهوآله وصفة أهل
الصفحه ٣٢٢ : تنازعهم
فقدم وقد اجتمع القوم على الرحلة إلى رسول الله
صلىاللهعليهوآله
فشخص معهم ، فلما رأى
المنذر
الصفحه ٣٢٤ : معكما بمنزلة قوم يونس ، لما غشيهم
العذاب ، قالا : فكن(١)
يا أبا
المثنى أنت الذي تلقى محمدا
الصفحه ٣٦٣ : عازب رحمهالله ، وأقام خالد على
القوم ستة أشهر يدعوهم
فلم يجبه أحد منهم ، فساء ذلك رسول الله (ص) ، فدعا
الصفحه ٣٧١ : بجيلة ، قدم جرير بن
عبدالله البجلي ، ومعه من قومه مائة
وخمسون رجلا ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٥ : (٣) يؤنب القوم الذين اتبعوه ويؤنبونه ، فلما
كان من الغد
تعرض لها عمر فساربها غير بعيد ، ثم رجع يجبن
أصحابه
الصفحه ٤٠ : ادمر قوم
لوط حملت مدائنهم وهي سبع
مدائن من الارض السابعة السفلى إلى الارض
السابعة العليا على ريشة من
الصفحه ٧٥ : القوم : امتاروا شيئا
في القحط ، وفي بعض لغة الفرس : القضم : خوردن اسب جورا(١)
قوله عليهالسلام
الصفحه ٧٨ :
ومعه القوم حتى قارب
أرضهم ، وكانت كثيرة الحجارة والشجر وهم ببطن الوادي
والمنحدر إليه صعب ، فلما
الصفحه ٨٦ : ء القوم من
قبل أن يطؤنا في ديارنا وحريمنا ، لعل الله أن
يفتح على يديه ، وأضمن له على الله
اثنى عشر قصرا في
الصفحه ١٢٥ : أعدت لاكسرن فاك ، فأعادها
فرفع الخزاعي يده فضرب بها فاه
فاستنصر الكناني قومه ، والخزاعي قومه وكانت
الصفحه ١٤٨ : نزلوا بأوطاس ، وكان دريد
بن الصمة الجشمي في القوم ، و
كان رئيس جشم ، وكان شيخا كبيرا قد ذهب بصره(٤) فلمس
الصفحه ١٤٩ : ألف رجل ، قال : فمضوا
حتى كان من القوم على مسيرة بعض ليلة ، قال : وقال
مالك بن عوف لقومه : ليصير
كل