الصفحه ٣١٨ :
التفسير المأثور قد سرى إلى الرواة من زنادقة اليهود والفرس ومسلمة أهل الكتاب كما
قال الحافظ ابن كثير وجل
الصفحه ١٤٠ :
اختصاص كل خبر
بلفظ من الألفاظ المترادفة دون غيره من أخواته نحو ذكره القلب مرة والفؤاد مرة
والصدر
الصفحه ١١٢ : وسمعوا منه وأخذوا عنه ـ ويكفى أن
نذكر من تلاميذه : القاضى عياض الذى قال عن استاذه :
« واستقصى أبو بكر
الصفحه ١٦٦ : يختار الكتب التى يدرسها ويشرحها وينصح بقراءتها ،
ويجب فى أصحابها ، وكان منها فى موضوع التفسير « كتاب
الصفحه ٦٩ : موضوعات قد علمت عليها لما اختصرته.
وهذا الرأى للذهبى
يضع كتاب « المستدرك » فى وضعه الصحيح ويبين أن
الصفحه ٣٨٩ :
فهرست
موضوعات الكتاب
الموضوع
رقم
الصفحة
المقدمة في تعريف
التفسير وانواعه
الصفحه ١٢٦ : الجامع
لعلوم التنزيل ) الذى قال عنه فى مقدمة تفسيره : إنه متقن التأليف ، وانتقد اسلوبه
فى عدم تتبع
الصفحه ٣٩٠ :
الموضوع
رقم
الصفحة
ابن العربى وتفسيره (احکام
القران
الصفحه ٢٩٨ : بطريق النقل أن يحذر من الضعيف والموضوع.
الثانى : الأخذ
بقول الصحابى اذ هو المعاصر للتنزيل والفاهم لجو
الصفحه ٣٤٨ : العلمية ومجال التأليف الذى كان أنضج ثمراته تفسير
القرآن الكريم.
ويمثل تفسير الشيخ
شلتوت الدراسة العلمية
الصفحه ١٥ : حذيفة
النهدى عن الثورى فصححه ورتبه وعلق عليه ...
بيد أن هذا
التفسير الذى نشر فى سنة ١٣٨٥ ه ـ ١٩٦٥
الصفحه ١٠١ : ذلك :
ومنها : اسباب
النزول وهو موضوع حديثنا وهو مطبوع بمصر محقق.
ومنها : التحبير
فى شرح الأسما
الصفحه ١١٧ : ، تحدث عنها باعجاب ، وأقره
العلماء على هذا الحديث ، قال فى كتابه « لفتة الكبد » :
ولقد وضع الله لى
من
الصفحه ١٠٨ : ـ فإنه يقول :
« إن كتاب الكشاف
عالى القدر ، رفيع الشأن لم ير مثله فى تصانيف الأولين ، ولم يرد شبيهه فى
الصفحه ٢٤٠ : الحكمة ، وهو أن لا يكون لك أن تجبرهم على الايمان بل لا
يتجاوز حالك عن أن تكون ( بشيرا ) لمن اتبعك بكل خير