الصفحه ١٠٣ :
النصوص الثمينة.
وقد سبق أن سردنا
عشرات الكتب المحققة في موضوعها من البحث ولا حاجة إلى إعادة ذكرها
الصفحه ٧٣ :
من معالم جهود
المستشرقين البارزة في مجالات الدراسات القرآنية : نشر جملة نفيسة من الكتب ،
وتحقيق
الصفحه ١٢١ :
إلى لغة أخرى ،
وإذا روي في الترجمة كل ذلك فمن الراجح أن تنقل حقائق القرآن ومفاهيمه إلى كل قوم
الصفحه ٦٣ : العمل في هذا الشأن ترجع إلى القرن الثاني عشر الميلادي.
١ ـ ففي أوروبا
تمت أول ترجمة للقرآن بين عامي
الصفحه ٦٤ : ( ماركوس الطليطلي ) بتوجيه من الأسقف ( روديك دي وادا ) ، في القرن الثالث
عشر (٤).
٢ ـ ونشر المستشرق
الصفحه ١٣ : المستشرقين في بدايات الاستشراق في القرن الثاني عشر
الميلادي وفي القرون التالية له : هو التبشير ، وعرّفه بأنه
الصفحه ١٢٦ : وبما قد يقسم فيه العنوان الواحد إلى عشرات الجزئيات ،
فالمجاز وأفراده ، والتشبيه وتفريعاته ، والاستعارة
الصفحه ١٧٣ :
٢١ ـ التهاوني ،
محمد عليّ بن عليّ الفاروقي ( من علماء القرن الثاني عشر الهجري ) كشاف اصطلاحات
الصفحه ١٥٧ : الرسمي
بالنظر إلى قراءة أهل مصر :
بقلم : المستشرق
الألماني تيودور نولدكه ، المجلد العشرين من مجلة
الصفحه ٩٨ :
لم يقبل أي تغيير
من يوم نزوله (١).
وقد أورد الأستاذ
أبو الحسن الندوي جملة من نصوص المستشرقين في
الصفحه ١٣٠ : يُؤْمِنَّ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذلِكَ إِنْ أَرادُوا
الصفحه ٣٧ : ،
وكاللفتة البارعة في رفع الحجر الأسود ، ووضعه بموضعه من الكعبة اليوم. بما أطفأ
به نائرة وأخمد فتنة.
وهناك
الصفحه ٩٠ : القرآن من الحياة اليومية بمصر ) ، مجلّة معهد الآداب العربية في تونس عدد (
١٥ / ١٩٥٢ م ) وله أيضا
الصفحه ٣٠ : مقاومة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم للعالم البيزنطي خاصة يوم سقوط مؤتة ، وهو الوقت الذي
تساوى به النصارى
الصفحه ١٦ : خبرته
العلمية بالشرق ، وقد قام في رسالته ـ ( العيد المكّي ـ ١٨٨٠ م ) تلك التي لم تفقد
قيمتها إلى اليوم