الصفحه ١٢١ : أن آباه النبى صلىاللهعليهوآله من عهد ابراهيم عليهالسلام إلى زمان عمرو المذكور
كلهم مؤمنون بيقين
الصفحه ٢٣٩ : ، وأن الاسلام دين الله ، وأني أبرء من كل دين
خالف دين الاسلام ، فإنه دين الله الذي اصطفاه لنفسه ، ورضيه
الصفحه ٣٦٣ : .
فأما حديث مجاورته (ص) بحرآء فمشهور ، وقد
ورد في الكتب الصحاح أنه كان
يجاور في حراء من كل سنة شهرا
الصفحه ١٧ :
٢٤ شئ
عن زرارة قال : سألت أبا عبدالله عليهالسلام
عن قوله الله (
وإذ أخذ
ربك من بني آدم من ظهورهم
الصفحه ٥٧ : .
قال أبوالحسن البكري : بلغنا أن رجلا من
بني الحارث دخل يثرب في حاجة (١)
فإذا هو بابن هاشم يلعب من
الصفحه ٥٥ : أخاه
المطلب وسودوه عليهم ، فقال : إن أخي عبد شمس أكبر مني وأحق بهذا الامر ، فقال
عبد شمس : وأيم الله
الصفحه ١٠٩ : الله ، وأن محمدا عبده ورسوله ، فقال
له : من وليك يا أبه؟ فقال : وما الولي (١)
يا بني؟ قال : هو هذا علي
الصفحه ٣١١ : تسألوني
عن الحال الظاهر ، وعن أمر النبي الطاهر ، صاحب البرهان ، وقاصم الاوثان ، ومذل
الكهان ، وأيم الله ما
الصفحه ١١٠ :
ينفعهم الايمان بعد
الاحياء ، لان الله تعالى ختم على من مات على الكفر والشرك دخول
النار ، فهو
الصفحه ١ : و
كرائم التحيات والتسليمات
عليه وعلى الافاخم الانجين من عترته وآله.
أما بعد فيقول الخاطئ القاصر العاثر
الصفحه ١٢٠ : النجار ، والراوي الاول يقول : عمرو
_________________
وما
أخرجه أبونعيم في دلائل النبوة من طرق عن ابن
الصفحه ١٠ :
عليهالسلام
: إن الله تبارك وتعالى أحد واحد تفردفي وحدانيته ، ثم تكلم بكلمة فصارت
نورا ، ثم خلق من
الصفحه ١٣٥ :
ومن اتبعه من أهل
اليمن ، وكان أكثر من تبعه منهم عك (١)
والاشعريون (٢)
وخثعم
قال
: ثم خرج يسير حتى
الصفحه ٥ : ساق العرش
مثبتا سبعة آلاف سنة ، إلى أن وضعه الله عزوجل في صلب آدم عليهالسلام ، (١) ثم نقله من
صلب آدم
الصفحه ٢٩ :
قال الامام علي بن ابي طالب عليهالسلام : ثم إن الله تعالى
خلق من نور محمد صلىاللهعليهوآله
عشرين