الصفحه ١٣٥ :
الاخوة التي وثقها
القرآن ، والمتفرقون دخلاء أدعياء ، ليس الرسول منهم في شيء ، وليسوا هم من منهاجه
الصفحه ١٧٤ : لننظر أي ناموس من نواميس الكون نقض وأي مجرى من مجاري الطبيعة غيّر ؟.
لم يحيي القرآن ميتاً ، ولم يحول
الصفحه ٣٠٩ : ء بها يقتضي الخروج عن الدين واستحقاق العذاب المهين. ونصوص القرآن والسنة تتعهد تنمية هذه العقيدة وترسيخها
الصفحه ١٩٩ : الأنفس.
ولقد كان الانسان يوم أنبأه القرآن بهذا
الغيب ، وحين قطع الله له هذا العهد جاهلا لا يفقه من
الصفحه ٢٥٧ : أحدهم لأوسعه تأنيباً !!. وإنما يتعلق به في تهوين خطاياه وتبرير آثامه ، وفي محاولة التخلص من تبعاتها
الصفحه ١٦٢ : غريزة من غرائز النفس ، وقد دللنا على صحة قولهم هذا في بحث سابق.
الى هذه الغريزة المؤمنة يلتفت القرآن
الصفحه ٢٠١ : وَصِهْرًا وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيرًا
) (١).
هكذا يدفع القرآن بالانسان دفعاً لينظر
وليتأمل في ماحوله من مظاهر
الصفحه ٢٩٣ : ومرؤوسه.
العدل التام الكامل في كل هذه الأنحاء
من الإنسانية ، بحيث لا يولي كنفاً منها اكثر مما يستوجب ولا
الصفحه ٩٩ :
وفي تمييز حظوظها من
الابداع أو الاخفاق ، وهو إذن حصيلة تختلف باختلاف ما يدرك الناقد من معاني
الصفحه ٢٩٧ : للألوهية أجزاء لتعد العصمة واحداً من هذه الاجزاء ولتستطيع هذه القرية أن تقف على قدم ؟!.
ألم تشترطها جمهرة
الصفحه ١٠٤ : ؟
والنظرات العميقة الحالمة في مظاهر
الجمال ومشاهد الابداع من هذا الملكوت اترى انها مدد للبرهان المنطقي خاصة
الصفحه ٣٠٦ : اجزائها بعد التفرق ، حتى ليست تختلف عن وجودها الأول في مادة ولا في شكل ولا في مقدار.
هكذا يجيبه القرآن
الصفحه ١٤ :
أما علوم الكون واكتشاف سنن الحياة
واجتلاء نواميس الطبيعة فان الإسلام يتخذ منها أدلة قاهرة على
الصفحه ١٠٠ :
من الحق أن توجه الهداية الى الانسان كله
بعقله وغرائزه ومشاعره وسائر قواه وطاقاته.
ومن الحكمة
الصفحه ١٣٤ : السبيل ويبتعد به عن الغاية.
والقرآن يذكر المتفرقين من أهل الأديان
، ويذكر البواعث التي فرقتهم