الصفحه ٢١٥ : ، الرفيع منها والضيع.
وللعقل اشراف تام أو ناقص على صفات
المرء التي يكتسبها بالتخلق ، وعلى مراميه التي
الصفحه ٢١٦ : لأنه رأى الناس يتخادعون
على حسابه. وبقي يتساءل مرة اخرى : اذا كان الدين لامكان له في العقل فبم يميز
الصفحه ٢٢٢ : منهاجاً للانسان لا محيد من وضعه ولا مناص من اتباعه فلا محيص من يوم يقوم المرء فيه لتصفية النتائج واستيفا
الصفحه ٢٢٣ : يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ * قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ
الصفحه ٢٢٩ : يحكمون عليها بأحكام كثيرة متنوعة لا تبلغها التجربة ، وقد تحدثنا عن ذلك اكثر من مرة وللموضوع كتب اخرى
الصفحه ٢٥٧ : وليس من الحق أن تخضع النار للطين.
كبر على المرء أن يقر على نفسه بالظلم
فاستساغ أن ينسب الظلم الى
الصفحه ٢٥٩ : والقوة العاملة أن يشذ شيء منها عن القصد وأن يزيغ عن الهدى.
فالمرء يفعل ما يفعل ويترك ما يترك
مختاراً في
الصفحه ٢٦٠ : ان تقف في وجه المرء متى اعتقد أنه مقسور على ما يعمل مجبور على ما يترك ؟. أية قوة تملك أن تقف قي وجهه
الصفحه ٢٧٤ :
ومتى استبان ذلك للعقل وعلم به حق العلم
فقد اتضح له دون مرية ان بعث الأنبياء ضرورة لابد منها كذلك
الصفحه ٢٩٣ :
يقف في طريقه. العدل
التام في جميع مناحي الإنسانية الكثيرة ، وآفاقها المتباعدة.
في غرائز المر
الصفحه ٢٩٨ : ، وتتحول ـ كما يقول العلماء النفسانيون ـ عقداً نفسية تتحكم في دوافع المرء وفي سلوكه وفي اتجاهاته وملكاته
الصفحه ٣٠٥ : بموجبها
الأشياء وتناط بها صحة العقائد ؟!
ثم متى كان الاستبعاد دليلا على
الاستحالة ؟!
لقد كان المر
الصفحه ٣٠٧ : كأنه خرافه يسأل عنها للتندر ، ويتعمد ذكرها لِلَّمْزِ.
هذه خطة المرء حين تناول عقيدة البعث في
التفكير
الصفحه ٣١٦ : ، وفيم الجدل ؟!.
وانه لاسفاف في الحكم وسفه في الرأي
ومناقضة في القياس ان يحس المرء دلائل هذه القدرة مل
الصفحه ٣١٧ : الَّذِي
أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ * الَّذِي
جَعَلَ لَكُم مِّنَ الشَّجَرِ