الصفحه ١٤٥ : قلبه ، والموحد بمن خلص لواحد ليس لغيره عليه سبيل. (٥)
وقال الطبرسي رحمهالله في قوله تعالى
الصفحه ١٤٨ : للافتراء عن مثله بالاشعار
على أنه
إنما يجترئ عليه من كان مختوما على قلبه ، جاهلا بربه ، وكأنه قال : إن يشأ
الصفحه ١٤٩ : ، دلالة على استحالته على الواحد الحق
في ذاته « وهو كظيم » مملوء قلبه من الكرب « أومن ينشؤ في الحلية » أي
الصفحه ١٦٢ :
عليكم الآن رجل قلبه جبار وينظر بعين شيطان ، فدخل
عبدالله بن نتيل (٣)
المنافق وكان أزرق ، فقال عليه وآله
الصفحه ١٦٦ : « لاخذنا منه باليمين » بيمينه « ثم لقطعنا منه الوتين » أي نياط قلبه
بضرب
عنقه ، وهو تصوير لاهلاكه بأفظع ما
الصفحه ١٧٦ : الله عنه السم الذي دسته اليهود (٢) في طعامهم ، وقلب عليهم
البلاء (٣)
وأهلكهم به ، وكثر القليل من الطعام
الصفحه ١٨٩ : حضرتك بالورع والاحسان « ويشهد الله عل ما في قلبه » بأن يحلف لك
بأنه مؤمن مخلص مصدق لقوله بعمله « وإذا
الصفحه ٢٢٥ : الله غيره ، فمنهم من
يعرف ويدخل الايمان قلبه فهو مؤمن ، ويصدق ويزول عن منزلته من الشك إلى
الايمان
الصفحه ٢٢٧ : بك من همزات
الشياطين » قال : ما يقع في القلب من
وسوسة الشيطان. (٣)
١١٤ ـ فس
: قوله : « ويقولون آمنا
الصفحه ٢٣٢ : . قوله : « لينذر من كان حيا »
يعني مؤمنا حي القلب
« ويحق القول على الكافرين » يعني العذاب.
وفي رواية
الصفحه ٢٦٧ : و
الحاجة ، والثانية بالضم وهي بمعنى غاية الصداقة والمحبة ، اشتق من الخلال ، لان
المحبة تخللت قلبه فصارت
الصفحه ٢٨٦ : نوم النبي
الذي يأتي
في آخر الزمان ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: تنام عيني وقلبي يقظان ، قال
الصفحه ٣٠٧ : لست به تنام عينه وقلبه يقظان؟ قالوا : اللهم نعم.
قال : وكذا نومي. قالوا : فأخبرنا عن الروح.
قال
الصفحه ٣٣٧ : ، أو يكون نصرانيا أو يهوديا أو
مجوسيا فيسلم بين الصلاتين ويؤمن بالله ويخلع الكفر من قلبه فيموت على