الصفحه ١٠٨ : الكافر ، ومعناه عند أهل التحقيق أنه يسجد شخصه دون
قلبه ، لانه لا يريد بسجوده عبادة ربه من حيث إنه يسجد
الصفحه ٢١ : وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم واعلموا أن الله يحول بين المرء
وقلبه (٣)
وأنه إليه
تحشرون * « إلى قوله تعالى
الصفحه ١٥٦ : كان له قلب » أي قلب واع
يتفكر في حقائقه « أو ألقى السمع »
وأصغى لاستماعه « وهو شهيد » حاضر بذهنه ليفهم
الصفحه ٢١٠ : بين المرء وقلبه » أي يحول بين ما يريد الله وبين ما يريده.
حدثنا أحمد بن محمد ، عن جعفر بن
عبدالله
الصفحه ٢١٧ :
للذين استجابوا
لربهم الحسنى » إلى قوله : « وبئس المهاد » فالمؤمن إذا سمع الحديث
ثبت في قلبه رجا
الصفحه ٢٩٧ : لتنقى القلب من الحرام ، والاستنشاق لتحرم عليهم رائحة النار
ونتنها.
قال اليهودي : صدقت يا محمد فما جزا
الصفحه ٧ :
« وقال سبحانه » : ومن الناس من يعجبك
قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه
وهو ألد
الصفحه ٥٤ : علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة فمن يهديه من بعد الله
أفلا تذكرون * وقالوا ما هي إلا
الصفحه ٥٦ : * إن في ذلك لذكرى لمن كان له
قلب أو ألقى السمع وهو شهيد « إلى قوله
سبحانه » : نحن أعلم
بما يقولون وما
الصفحه ٦٦ : ، فقال : ينام عيني وقلبي يقظان ، قالوا
: صدقت يا محمد فأخبرنا عن الولد يكون
من الرجل أو المرأة؟ فقال
الصفحه ٩٦ : : « وإما
ينزغنك من الشيطان نزغ » أي إن نالك من الشيطان وسوسة و
نخسة في القلب أو عرض لك من الشيطان عارض
الصفحه ٩٧ : قبل وقد انقرضوا ، وإن
عزيرا أملى التوراة من ظهر قلبه علمه جبرئيل عليهالسلام
فقالوا : إنه ابن الله
الصفحه ١١٢ : الايمان بالنخلة لثبات
الايمان في قلب المؤمن كثبات النخلة في منبتها ، وشبه ارتفاع عمله إلى السماء
بارتفاع
الصفحه ١٢٧ : العبادة كضعف القائم على
حرف ، أي على طرف جبل ونحوه ، وقيل : أي على شك ، وقيل : يعبد الله بلسانه دون
قلبه
الصفحه ١٣١ : معارضته زاد ذلك قوة قلبه ، ولانه إذا نزل به جبرئيل عليهالسلام
حالا بعد حال يثبت به فؤاده ، ومنها معرفة