الصفحه ١٨٣ : سِوَاهُ ، أَسْتَغْفِرُ الله الذي لا إلهَ
إلاَّ هُوَ ، الحَيُّ القَيُّومُ ، مِمَّا أَحصَاهُ العُقُولُ
الصفحه ١٨٨ : الامام عليهالسلام ، فهو من معادن التوحيد ، ومن مراكز
الدعوة إلى الله.
١٦ ـ دعاؤه الثالث في يوم عرفة
الصفحه ١٥ : ، ففزعوا جميعا إلى الله تعالى ، ببكاء لينقذهم من هذه الكارثة ، فاستجاب
الله دعاءهم ، ونجاهم مما هم فيه
الصفحه ٦٦ :
عِصْمَتي وَرَجَائِي ، وَأَنْتَ ، اللهَ رَبِّي لا إلهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ
وَبِحَمْدِكَ ، عَمِلْتُ سُو
الصفحه ٨٢ :
الكِتَابِ .. »
٣ ـ قال إبراهيم : ولما دخلنا الكوفة ،
صلى ركعتين ، ورفع يديه إلى السماء ، ودعا
الصفحه ٦١ :
وَصِدْقاً ، لا إلهَ
إلَّا الله تَعَبُداً وَرِقّاً ، لا إلهَ إلَّا الله تَلَطُفاً وَرِفْقاً ، لا
الصفحه ٦٢ : ، فَوَقَاهُمُ اللهُ شَرَّ ذلِكَ اَلْيَوْمِ
، وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُوراً ، وَيَنْقَلِبُ إلى أَهْلِهِ
الصفحه ٨٥ : الله عنه كيده ، وأنجاه منه ، وهذا نصه :
« لا إلهَ إلَّا اللهُ أَبَداً حَقاً ،
لا إلهَ إلا اللهُ
الصفحه ١٠٣ : مِنْهُ ، وَيا مَنْ يَدْعُو إلى نَفسِهِ مَنْ أَدْبَرَ
عَنهْ ُ، وَيا مَنْ لا يُغَيَّرُ النِّعْمَةَ ، وَلا
الصفحه ١٠٧ : اللهُ ، يا لا إلهَ إلاَّ أَنْتَ ، أَسْأَلُكَ
بِبَهَاءِ لا إلهَ إلاَّ أَنْتَ ، يالا إلهَ إلاَّ أَنْتَ
الصفحه ١٥٧ : من بيته إلى حال فراغه من مناسك الحج ،
وفي ما يلي تلك الادعية.
١ ـ دعاؤه في الخروج إلى السفر
كان
الصفحه ١٧١ : بِرَحْمَتِكَ يا
أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ ، وَصَلَّى اللهُ على مُحَمَّدٍ وَآلِهِ أجْمَعِينَ ،
وَسَلَّمْ تَسْليماً
الصفحه ١٨٧ :
اللّهُمَّ ، صَلِّ على مُحَمَّدٍ
وَآلِهِ ، وَاسْمَعْ دُعَائِي ، وَارْحَمْ تَضَرُّعِي ، وَتَذَلُّلِي
الصفحه ٢٥٢ :
فإذا قلت ذلك ألف مرة ، عمدت إلى موضع
طاهر نظيف ، وابتدأت فكبرت الله ، وقرأت الحمد ، وقل هو الله
الصفحه ٣٣ :
أستغفر
لكم ربي » قال : « أخرهم إلى السحر » (١).
٥
ـ قال عليهالسلام :
كان أبي ، أذا طلب الحاجة