الصفحه ١٨٥ : َ، وَاليَقِينَ وَالكَرَامَةَ ، في
الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ ، وَالشُّكْرَ ، وَالنَظَرَ إلى وَجْهِكَ الكَرِيمِ
الصفحه ٢١٦ : بَعْدَهُ في
عَمْيَاءَ يَعْمَهُونَ ، وَلا شُبْهَةٍ يَتيهُونَ ، وَلَمْ تَكِلْهُمْ إلى
النَظَرِ لَأنْفُسِهِمْ
الصفحه ٢٣٠ :
تَجْعَلْ نَظَرِي
فِيهِ غَفْلَةً ، وَلا قِرَاءَتي هَذْرَمَةً (١)
إنَكَ أَنْتَ الرَّؤوفُ الرَّحِيمِ
الصفحه ١٢٤ : ، نظرة تقديس ، وتعظيم ، فيحيون لياليه وأيامه بالعبادة ، وقراءة
الذكر الحكيم ، ويقومون بجميع ألوان البر
الصفحه ١٦ : هو دعوة إلى التكامل الانساني ، ودعوة إلى التحرر ، من النزعات الشريرة ،
ودعوة للظفر بالخير ، بجميع
الصفحه ٢٧٧ :
بَدَني ، وَقَوِّنِي على ذلِكَ ، فَإنَّهُ لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلاَّ بِكَ .. »
(١).
نظر هذا الدعا
الصفحه ٧١ : وَالبَشَرِ ،
وَالُأنْثى وَالذَّكَر ، وَالبَحْثِ وَالنَظَرِ ، وَالقَطَرِ وَالمَطَرِ ،
وَالشَّمْسِ وَالقَمَرِ
الصفحه ١٩٨ : إلى الامل ، وعدم التشاؤم ،
الذي هو من أقسى الامراض النفسية.
لقد أهتم الاسلام ، بالصلاة اهتماما
الصفحه ٢٢٩ : ، وَفِيهِ حِكَمُكَ ، وَشَرَائِعُ
دِينِكَ ، أَنْزَلْتَهُ على نَبِيِّكَ ، وَجَعَلْتَهُ عَهْداً مِنْكَ ، إلى
الصفحه ٢٧٦ : أَبَداً ما أَبْقَيْتَني ، وَارْزُقْني حُسْنَ النَظَرِ فِيمَا
يُرْضِيكَ عَني ، وَأَلْزِمْ قَلْبي حِفْظَ
الصفحه ٢٤٥ : عمرو بن أبي المقدام ، وهذا نصه :
« اللّهُمَّ ، أَنْتَ الله لا إلهَ
إلاَّ أَنْتَ ، الحليمُ الكريمُ
الصفحه ٢٤٨ : إلى الله تعالى؟ وكيف سأله؟ لقد أناب سليل النبوة إلى الله بقلبه
وعواطفه ، وسأله خير ما في الدنيا
الصفحه ١٧٢ : إلهَ إلاَّ أَنْتَ العَزيزُ الحَكيمُ ، وَأَنْتَ
اللهُ لا إلهَ إلاَّ أَنْتَ العَلِيُّ العَظِيمُ
الصفحه ٩٣ : مُسْتَقِيمٍ ، وَإلهُكُمْ إلهٌ وَاحِدٌ ، لا إلهَ إلَّا هُوَ ، الرَّحْمنُ
الرَّحِيمُ ، ذَلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ
الصفحه ١١٨ :
، فاجتهدوا في القربة إلى الله تعالى فيها ، فإنها ليلة آلى الله عزوجل على نفسه ،
أن لا يرد سائلا فيها ما لم