الصفحه ٢٠٠ : لا إلهَ إلاَّ اللهُ ، وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ ،
وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ١١٨ : خف أبويحي ، إلى الامام الصادق عليهالسلام ، فسأله عن بعض العبادات ، والادعية ،
التي يأتي بها ج فقال
الصفحه ٨٥ : الله عنه كيده ، وأنجاه منه ، وهذا نصه :
« لا إلهَ إلَّا اللهُ أَبَداً حَقاً ،
لا إلهَ إلا اللهُ
الصفحه ٢٣٣ :
أدعيته الجامعة
وأثرت عن الامام الصادق عليهالسلام ، كوكبة من الادعية الجامعة ، وقد حفلت
بكل ما
الصفحه ٢٨٥ :
فَكِدْهُ ، وَمَنْ
أَرَادَني فَأَرِدْهُ ، وَفُلَّ عَنِّي حَدَّ مَنْ نَصَبَ لي حَدَّهُ ، وَأَطفِ
الصفحه ١٣٤ :
بالتحذير من اقتراف
الجرائم والذنوب ، التي تمسخ الانسان ، وتهبط به إلى مستوى سحيق ما له من قرار
الصفحه ٢١٦ :
الأبْعَدِينَ ، وَأَمَرَ بِطَاعَتِكَ ، وَأئَتَمَرَ بِهَا سِرّاً وَعَلَانِيَةً ،
وَنَهَى عَنْ مَعْصِيَتِكَ
الصفحه ٧٧ : ، فهو يمثل تمثيلا
صادقا ، انقطاع الامام إلى الله وتمسكه به ، وإلتجائه إليه في جميع أحواله وشؤونه
الصفحه ١٦ : هو دعوة إلى التكامل الانساني ، ودعوة إلى التحرر ، من النزعات الشريرة ،
ودعوة للظفر بالخير ، بجميع
الصفحه ٤٥ : رَبِّي على صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ. فَإِنْ تَوَلَوْا فَقُلْ : حَسْبِيَ اللهُ ،
لا إلهَ إلَّا هُوَ عَلَيْهِ
الصفحه ١٦٨ : تُبَدِّلَ إسْمِي ...
» (١).
١١ ـ دعاؤه عند الصفا
روى الفقيه الجليل ، معاوية بن عمار ،
عن الامام الصادق
الصفحه ١٦٦ : لا إلهَ إلاَّ
الله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ ، وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ،
آمَنْتُ
الصفحه ١١٢ : اللهِ ، الذينَ
اسْتَخْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطَانُ ، فَأَنْسَاهُمْ ذِكْرَ اللهِ ، وَصَدَّهُمْ
عَنْ
الصفحه ٢٨٦ : الادعية ، التي رواها الامام
الصادق عليهالسلام عن جده
الامام زين العابدين عليهالسلام.
٤ ـ أدعية الامام
الصفحه ٢٨٨ :
رسوله مصيبا للحق غير مخطئ ولا منحرف عنه.
٢ ـ قال عليهالسلام
: كان أبي يقول وهو ساجد :
« يا ثِقَتي