الصفحه ١٢ : علي بن الحسين بن علي
بن ابي طالب عليهمالسلام ، الذي يروي
عن أجداده عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٥ : دنيا الاسلام ،
يوم المباهلة ، وهو اليوم الذي خفت فيه الطلائع العلمية والدينية ، من النصارى ،
إلى الرسول
الصفحه ٢٧٦ :
ونقل الرواة كوكبة ، من الادعية ، التي
رواها ، الامام الصادق عليهالسلام
، عن آبائه العظام ، عليهم
الصفحه ٩٤ : ، وَاصْرِفْ عَنِّي
سُوءَهُ ، وَمَكْرُوهَهُ ، وَاعْقُدْ لِسَانَهُ ، وَاحْبِسْ كَيْدَهُ ، وَارْدُدْ
عَنَّي
الصفحه ٨٣ : بالحال ، فنهض الامام عليهالسلام
، إلى مسجد جده رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فصلى ركعات ودعا بهذا
الصفحه ١٨٣ : سِوَاهُ ، أَسْتَغْفِرُ الله الذي لا إلهَ
إلاَّ هُوَ ، الحَيُّ القَيُّومُ ، مِمَّا أَحصَاهُ العُقُولُ
الصفحه ١٨٩ : ، وَلا
تَصِفُ العُقُولُ صِفَةَ ذَاتِكَ ، عَجِزَتِ الَأوْهَامُ عَنْ كيْفيَّتك ، وَلَا تُدْرِكُ
الَأبْصَارُ
الصفحه ٧٢ : قَرُبَتْ
مَنْزِلَتُهُ عِنْدَكَ ، وَبِحَقِّ كُلِّ نَبِيٍ أرْسَلْتَهُ إلى عِبَادِكَ ،
وَبِكُلِّ شَيْ
الصفحه ٣٤ :
الرزق ، ويدفع
المكروه .. » (١).
وحكى الامام عليهالسلام لاصحابه ، ما قاله جده الرسول
الصفحه ٤٤ : عليهالسلام ، عن تفويض جميع أموره ، وشؤونه إلى
الله ، وتمسكه الوثيق بأئمة الهدى ، من آبائه الذين هم سفن النجاة
الصفحه ٣٥ :
٣
ـ قال عليهالسلام :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: أربعة لا ترد لهم دعوة ، حتى تفتح لهم
الصفحه ٢٦٨ : ، وَبِاللهِ ، مُحَمَدٌ
رَسُولُ اللهِ (ص) لا حَوْلَ وَلا قُوَّةِ إلاَّ بِاللهِ ، اللّهُمَّ ، إمْسَحْ
عَنِّي ما
الصفحه ٢٧٧ : ، عن جده ، رسول الله صلىاللهعليهوآله هذا الدعاء :
__________________
١ ـ قرب الاسناد
الصفحه ٢٧٨ : عليهالسلام
: جاء رجل إلى النبي صلىاللهعليهوآله
، فقال : يا رسول الله : قد لقيت شدة من وسوسة الصدر ، وأنت
الصفحه ١٦١ :
ويدعو بهذا الدعاء ،
وقد رواه عنه الثقة أبو بصير ، وهذا نصه :
« بِسْمِ الله ، وَبِاللهِ ، وَمِنَ