الصفحه ٥٨ :
___________________________
(١)
الطبري : ٢ / ٤٤٥ . ابن هشام : ٤ / ٣٣٦ .
الصفحه ٥٩ :
___________________________
(١)
الطبري : ٢ / ٤٤٦ . ابن هشام : ٤ / ٣٣٩ .
الصفحه ٦٤ : ، وابن عمه وغيرهما من صلحاء الأمة ، لمعارضتهم شرعية بيعة أبي بكر ( رض ) كما سبق تفصيله ، كان أبشع نموذج
الصفحه ٦٨ : لدنيانا ؟ (١)
وقعنا في عدة إشكالات :
___________________________
(١)
ابن خلدون : ص ٢١٩
الصفحه ٦٩ : انتهى إليها ابن خلدون بناء على هذه الرواية (١)
واعتقادي أن العكس هو الصحيح ، فمن يصلح لإمامة الصلاة
الصفحه ٧٨ : : فأين بيعة أبي بكر من هذه ؟
وأعجب ما قيل في هذا
قول ابن خلدون وهو يعقب على هذه الأحداث وما تلاها في
الصفحه ٨٣ : بإذنها ، وهم خمسة معهم ابن عمر وطلحة غائب . . . فتنافس القوم في الأمر وكثر بينهم الكلام . . . فقال عبد
الصفحه ٨٨ : الأمر عند التساوي في يد ابن الخليفة المعادي لأحد المرشحين ، فإن لم يكن ففي يد قريب أحد المرشحين دون سبب
الصفحه ٨٩ : الأكثر ، فإن رضي رجلان رجلاً ، ورجلان رجلاً ، فكونوا مع الذين فيهم عبد الرحمن بن عوف ، فسعد لا يخالف ابن
الصفحه ٩٥ : لابنه ( ان ولوها الأجلح يسلك بهم الطريق المستقيم ـ يعني علياً ـ فقال ابن عمر : فما منعك أن تقدم علياً
الصفحه ٩٨ : الى من يرجى منه عدم المساس بالمكاسب المادية والإجتماعية التي نالوها فيما سبق .
نقل ابن خلدون في
الصفحه ٩٩ : ، لا يمكن إغفال دورها في صياغة الأحداث عند تقييمنا لوقائع تاريخنا السياسية الهامة .
ثم إن ابن سعد روى
الصفحه ١٠٠ :
___________________________
(١)
طبقات ابن سعد : ٥ / ٣١ ، بيروت ١٩٥٧ .
(٢)
الطبري : ٣ / ٣٠٢ .
الصفحه ١٠٤ : الله بن سبأ أو ابن السوداء ، وأطلقوا لخيالهم العنان تحت تخدير العواطف ، فتخيلوا أنه لا بد وأن يكون
الصفحه ١٠٥ : ، لأن الثورة على النظم الفاسدة حرام وفتنة وإراقة دم .
ونظرية ابن سبأ التي
ساقها مشايخنا في تبرير