الصفحه ٩٠ : نوعاً خاصاً من المعارضة رضي ما أتاح الرضا له الثراء والمكانة ، فلما طمع في أكثر من ذلك عارض حتى أهلك
الصفحه ١٥٣ : انتهت الدولة في مدة قصيرة .
يقول الدكتور طه حسين
: ذلك أن قريشاً فهمت قول أبي بكر ( في السقيفة ) على
الصفحه ١٧٦ : عن مدلولاته في كتب القوم وتراثهم ، بل استسلمنا لصحف الدول والأنظمة العربية والعجمية العفنة ، أو
الصفحه ٢١٠ : مشروحة مدونة في مظانها فليرجع اليها من أراد ، لكنه لا ينبغي أن يكون المجتهد مجتهداً في الحيض والنفاس وما
الصفحه ٣٩ :
وانساقت
وراء هزات العواطف ـ ومشايخنا أساتذة مهرة في هزها ـ ثم خطت خطوة أكبر فكفرت كل من حاول أو
الصفحه ١٨١ :
صحيح لا يقول أهل
السنة بهذا في الكتب صراحة ، لكن الشعور العام ، والأصول الفقهية التي استخرجوا
الصفحه ١١ : السياسي عندنا أهل السنة بقاؤه على سذاجته خلال كل العصور رغم تقدم الفكر الإسلامي في العلوم والطب والعمارة
الصفحه ٢٨ :
ولما دارت الدوائر ، ونفذ
القانون الإلهي الحضاري في الخلق ، وأزيح تيار السلطة عن سلطته وانحسر أمام
الصفحه ٣٦ :
رأسنا
من أرجلنا بدلاً من أن نعيش كقطع الفلين فوق ظهر الماء ، يأخذها الموج الى حيث يريد في اتجاهات
الصفحه ٥٣ : على الشيخين ، وانصرف الناس عن علي ( ع ) فضرع الى مبايعة أبي بكر .
هذا ما هو مسطور في
تراثنا عن أول
الصفحه ٥٩ :
ومنظمات
، دون أخذ بما يجيش في نفوس القاعدة العريضة التي يقوم عليها بناء المجتمع .
إن ما حدث في
الصفحه ٦٧ :
مؤسس
الدولة ؟ وكيف يشغل هذا الأمر أبا بكر وعمر ( رض ) فيعين كل منهما القيادة بعده ، في حين لا
الصفحه ٦٨ :
والشعوب
، وأول ما في الدستور تحديد قيادة الدولة ، إذ من المستحيل عقلاً وشرعاً أن يكون الإسلام
الصفحه ١١٩ : وما بالأجيال المسلمة الى يوم القيامة ـ من كل الأسقام ، واشتركنا معهم في هذه الجريمة ، وضللنا معهم
الصفحه ١٢٩ :
تبلور
واستوى ووضعت مصطلحاته ـ في غفلة منهم ـ على يد أنصار أهل البيت المعارضين ، فلما شمروا عن