الصفحه ١٩١ : ترسخ النظرية في القلوب والعقول ، وتستتب أحوال الدولة أدى الى ما نعرفه . هكذا نرى أنهم لا يرفضون الشورى
الصفحه ٩٧ : الذين يعملون في الأرض ، ويقومون على مرافق هؤلاء السادة ، ووجدت بين هاتين الطبقتين المتباعدتين طبقة
الصفحه ١٠٨ : أن أحوال الدولة
وخط سيرها كان واضحاً أمامهم جميعاً ، ومن ثم استطاعوا أن يروا المصير قبل وقوعه ، لأنه
الصفحه ١٦٦ : والسياسة وهو ما انفرد به من لا علم لهم بالقانون والشرع ، ولا بالروح وعوالمها وأحوالها ومقاماتها . وأخذ
الصفحه ١٣٣ : وجودها الفعلي في حيز الزمان والمكان ، بل في كونها
الصفحه ١٣ :
وانتهيت في هذه
المسألة ـ تعيين القيادة في الأمة الإسلامية ـ الى آراء تختلف عما نشأت عليه في البيت
الصفحه ٦١ :
مرشح
المهاجرين ، رغم إدعائهم هذه الصفات لأنفسهم ، ومع ذلك حسم الأمر في غياب الحزب الذي لو أعطى
الصفحه ٦٢ :
هكذا حسمت القيادة في
غياب الأصلح ، مما أسفر عن شرخ كيان الأمة شرخاً عانت منه الويلات على مدى
الصفحه ١٨٧ :
والسلام
، إذ قد اذهب الله الرجس عن أهل هذا البيت الذي اختاره الخالق ليضع فيه العلم والنبوة وطهرهم
الصفحه ١٥٥ : والتضامن بين الحاكمين والمحكومين في الأصول التي يقوم عليها النظام ، فليس يكفي أن يكون الحاكم يقظ الضمير
الصفحه ١٦٠ : ـ في رأيي ـ لا يكون فيه نجاح وفلاح بل انحراف وزلل آخر ) (١)
ولغير أصحابنا أسوق
رأي الدكتور طه حسين إذ
الصفحه ٧٨ :
العهد
هو الصواب فما الذي حدث من أمور جديدة في الدولة استدعت تغييره الى مجلس شورى ؟
وهل القيادة
الصفحه ١٥٠ :
ولأن المسائل
السياسية عندنا مبهمة غير واضحة تقوَّل الأقدمون فيها برأيهم ، كما تقوَّل المحدثون
الصفحه ٢٠٧ : الحس الوطني والتعصب لهذا الوطن والرغبة في تحريره من الإستعمار بكل ألوانه وأشكاله .
ويجب أن نعرف أننا
الصفحه ٧٩ : ، ولنا أن نقتدي بمن نحب ، فإن قامت في بقعة من ديارنا دولة إسلامية شرعية وخرج بعضنا عليها ، وأراق دم