الصفحه ٩٤ : ء التيارات السياسية والتغييرات الإجتماعية والإقتصادية التي طرأت على المجتمع الإسلامي بعد وفاة الرسول عليه
الصفحه ١١٣ : حتى فتحت عليه مكة واضطر للإسلام قبل أشهر قليلة من وفاة الرسول عليه وآله الصلاة والسلام .
الصفحه ٦٢ : الأمر بعد رسول الله صلى الله عليه وآله . (١)
خامساً : إن أسلوب
التعامل مع المعارضين والمخالفين في
الصفحه ٣٠ : المشاركون في صنعها من علو المنزلة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم . فإن أدرنا وجوهنا عن هذه الوقائع
الصفحه ٦٣ : واضطهاد المخالفين وانتهاك الحرمات في ذلك ولو كانت حرمة بنت رسول الله !
فسعد بن عبادة ( قتله
الله ) لأنه
الصفحه ١١٧ :
وهذا منه إعلان صريح
بما يلي :
١ ـ أن العبادات قد
فصلت عن القيادة والسياسة ، فالأولى لكم فيها
الصفحه ١٨٢ :
بعد
النبي عليه وآله السلام يعلم ما في الكتاب من صغيرة وكبيرة علماً يقينياً ييسر تطبيقه ، ويعصم
الصفحه ١٩٤ :
الى
سنة ٢٥٥ هـ بدلاً من ٤١ هـ تحت إشراف أهل البيت الرسالي ، لكان شأنها اليوم شأنا آخر .
على أي
الصفحه ٤٧ :
العرب
، وتوفي الرسول وهو عنهم راض ( أي سعد ) استبدوا بهذا الأمر دون الناس ، فأجابوه بأجمعهم : أن
الصفحه ٥٤ : كارثة غياب رسول الله عليه وآله الصلاة والسلام ، القائد الذي لا يملأ فراغه أحد .
فالسياق العام الذي
تمت
الصفحه ٥٦ : النفس البشرية ، وتمنى لو سأل رسول الله عليه وآله الصلاة والسلام عمن ينبغي أن تؤول له القيادة بعد وفاته
الصفحه ٦٤ :
ليس هذا فحسب بل إن
محاولة إحراق المعارضين بالنار وفيهم بنت رسول الله عليه وآله الصلاة والسلام
الصفحه ٦٧ : يهتم الله ورسوله بشيء من هذا ؟
ونحن إن أغمضنا
أعيننا عن وجهة نظر الشيعة في أن الوصية بقيادة الأمة بعد
الصفحه ١٣٩ : الله عنه عهد بها الى عمر رضي الله عنه ، فأثبت المسلمون إمامته بعهده ، والثاني : أن عمر رضي الله عنه عهد
الصفحه ٤٤ :
١
ـ بيعة أبي بكر ( رض )
توفي رسول الله عليه
وآله الصلاة والسلام ، وانشغل بتغسيله