الصفحه ١٨١ : منها جميع أفقهتهم ، تقوم على العصمة الفعلية وافتراض أن كل ما يصدر عن الصحابي ـ وهو عندهم من رأى رسول
الصفحه ١٢ :
عشش
على عقول القوم ، بل أفرطوا في تقديس (
ما ومن ) لا يستحق التقديس ، ربما عن اعتقاد منهم بذلك
الصفحه ١٩١ : ترسخ النظرية في القلوب والعقول ، وتستتب أحوال الدولة أدى الى ما نعرفه . هكذا نرى أنهم لا يرفضون الشورى
الصفحه ١٤٥ :
السني
الجليل السيد محمد بن عقيل العلوي إذ قال ( جاء في الصحيح عن رسول الله أنه قال : ستة لعنتهم
الصفحه ١٣١ :
الرسول
عليه وآله الصلاة والسلام حتى العصر العباسي هي أوضح نموذج لهذه الأدلة التبريرية ، مع
الصفحه ١٨٧ :
والسلام
، إذ قد اذهب الله الرجس عن أهل هذا البيت الذي اختاره الخالق ليضع فيه العلم والنبوة وطهرهم
الصفحه ١٠٤ :
لأن
هذا المنهج ـ رغم علميته وإسلاميته ـ سيؤدي الى تخطئة بعض الشخصيات التي يريدون من كل مسلم
الصفحه ٥٣ :
رسول
الله عليه وآله الصلاة والسلام لملاحقة المعارضين وقتالهم وتحريقهم بالنار حتى يبايعوا أبا بكر
الصفحه ٧٤ :
(
أكتب بسم الله الرحمن الرحيم ، هذا ما عهد به أبو بكر بن أبي قحافة الى المسلمين ، أما بعد ، ثم
الصفحه ١٩٧ : لو خليت من إمام لساخت بأهلها .
وهم
يحتجون على المذاهب الأخرى بمثل قول النبي صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢١ : وطاعة رسوله من أفضل القربات ) (١) لكن كلامه هذا عن جميع المناصب لا عن القيادة خاصة فدخل فيه إمارة بيت
الصفحه ١٠٩ :
إن طريقة تفكير
الصحابة ومن عاش خلال تلك الأحداث كانت مختلفة عن طريقة تفكيرنا التي ورثناها عن
الصفحه ٣٧ : ، وأن المأثور عن الأسلاف من ممارسات من لدن وفاة نبي الله عليه وآله الصلاة والسلام حتى بني العباس هو
الصفحه ١٥ : منذ بدايته بعد انقطاع الوحي بوفاة مؤسس الدولة رسول الله صلى الله عليه وسلم . ولأن القيادة صمام الأمان
الصفحه ٤١ : الذهبية للإسلام بعد انقطاع الوحي بوفاة الرسول عليه وآله الصلاة والسلام ، ومن ثم نولي وجوهنا شطرها