الصفحه ١٠٤ :
تخلو من بعض الاشكال
، لتفردها في ذكر أن عروة ادعى أن ابابكر وعمر نهيا عن المتعة مع أنه لم يدع أحد
الصفحه ١٠٨ : ، وفيهم من جلة العلماء ، من لاخفاء بجلالته في الدين.
وأظن ذلك ـ والله أعلم ـ لما روى عنهم
في الصرف
الصفحه ١٢٤ :
شيعتهم ، كما يعترف
به الكثيرون ، كما سنرى ..
الصحابة
، والتشريع الجديد :
ونحن نذكر هنا من
الصفحه ١٤٧ : وتشترى من حين الى حين ، وهي تنقل من رجل الى رجل. ولو جاء من هذا الزواج ذرية لما وجدت بيتاً تستقر فيه
الصفحه ١٤٩ : ؛ فتخيل : أن الحكمة هي العلة !!.
١٠ ـ أما ماذكره عن محمد رشيد رضا ، والاوزاعى
: من أن من تزوج امرأة
الصفحه ١٥١ :
التي لاغنى للناس
عنها ؟!. وهل يستطيع : أن يخرنا : هل يخجل من بيع الخبز ، وطهو الطعام ، أو مسح
الصفحه ١٥٤ :
من قرأه النحو
الصحيح !!
وثالثاً : ان عائشة ـ عدوة علي ـ هي نصيرة
القرآن والمحافظة عليه
الصفحه ١٥٥ : تذيلها من كل شين وريب ..
ولكن نور الحق يكشف ظلمة الباطل ، ويزهقه
؛ ان الباطل كان زهوقا ....
قل ان هدى
الصفحه ١١ :
مشكلة
الجنس :
ان مشكلة الجنس حقيقة واقعة ، لا يمكن
لاي انسان تجاهلها ، ولا التقليل من
الصفحه ٢١ :
ولكن قد فات هؤلاء : أن ذلك كان بسبب ما
تعرض له هذا التشريع من حملات الدعاية المغرضة ضده ، بهدف
الصفحه ٣٥ :
ذهب الى ذلك جماعة من المتأخرين ، ونقل
ذلك عن : القاسم بن محمد بن أبي بكر ، وعن عائشة ايضاً
الصفحه ٤٤ : ..
كما أن ماذكره صاحب المنار : من أن
تشريع المتعة هو من قبيل التدرج في تحريم الزنا ، كالتدرج في تحريم
الصفحه ٥٢ : بخلافهم ؟ .. هذا عدا عن وجود مخالفين في ذلك من غيرهم .. وحتى من أئمة المذاهب الاربعة أنفسهم ، كما سنرى
الصفحه ٥٧ : أيضاً : أنه كان في حجة الوداع.
كما انه يروي عن الواحد من الصحابة : القول
بالحلية الدائمة تارة ، والقول
الصفحه ٧١ : : كانوا يتمتعون من
النساء ، حتى نهاهم عمر بن الخطاب (٣).
٥ ـ عن أبي نضرة ، عن جابر بن عبدالله
قال