الصفحه ٣٩ : الى اكثر من ذلك
.. ويكفي مراجعة أقوال النبي والصحابة والتابعين في ذلك.
وثالثاً : ان آية حفظ الفروج
الصفحه ٨١ : رواية عن
النبي (ص) لاتشريع ، رغم أنه ينسب فيه القول الى نفسه ، ورغم مخالفة الكثيرين من الصحابة والتابعين
الصفحه ٨٣ :
الوقوف في وجهه رغم
اعترافه بان ماينهاهم عنه موجود في القرآن ، وفعله النبي (ص) ..
ولسوف يأتي وجه
الصفحه ٤٩ : (١)
وقراءته هو وابن مسعود ، وابن جبير
للاية باضافة كلمة : « الى اجل » لاينكرها ولايدفعها أحد ..
وبعد هذا
الصفحه ٨٠ : عليها. بل كان يقول : انه (ص) حرمها ، ونهى عنها (٢). ».
ونزيد نحن هنا : أنه لو كان ثمة نهى من
النبي صلى
الصفحه ٣٤ : ءة ... » (٢).
وقد نبه العلماء على أن قراءة هؤلاء
باضافة كلمة « الى أجل » كانت على وجه تفسير ، وهو جائز عند علما
الصفحه ٣٦ : ، وابن مسعود ، وابن المسيب ، ورواه أبو هريره عن النبي (ص) (٢)
ونسب الى ابن عباس : أنها منسوخة بآية العدة
الصفحه ١٤٥ :
هنا : أن هذا القول معناه : أن المتعة
من قسم الفحشاء ، أحلت للمضطر ، واذن فما معنى قوله تعالى : ان
الصفحه ١٧٣ : .......................................................... ١٧٠
والحمد لله ، وصلاته وسلامه على نبيه
محمد وآله الطيبين الطاهرين ..
الصفحه ٥١ : عمرة وغيره لايكون حجة علينا ، والحجة فقط هو النص ولانص عن النبي ، ولا من القرآن يثبت ذلك .. والا لامكن
الصفحه ٨٩ : منه (ص) ؟!. وهل يصح الاجتهاد عمر ، مع وجود النص القرآني ، والتشريع النبوي ؟! واذا كان ذلك اجتهاداً من
الصفحه ١٥٥ :
بالقرآن او لا ، ثم
الافتراء على اكبر شخصية بعد النبي ثانياً والتي لايشك أحد بنزاهتها ، وطهارة
الصفحه ٦٦ : النبي ، فاذا هو يعلن تحريمها .. وأخرى تقول : انه انما لقيه بعد ثلاث ، فاذا هو يحرمها أشد التحريم
الصفحه ٥٧ : ، وبقاء شرعيتها الى يوم القيامة والتي سوف يأتي شطر منها عن قريب ان شاءالله .. فلايبقى لروايات النسخ حجية
الصفحه ١٢ : يحتاج الى وقت ، قد يعد بالسنين ايضاً ـ لو وجد العمل المناسب ـ ليهيىء الرصيد الكافي ، الذي يمكنه من تحمل