الصفحه ٨٥ :
ولقد راجعنا المطبوع من صحيح الترمذي ؛
فلم نجد هذه الرواية في متعة النساء ، ولكن هناك رواية ـ وتوجد
الصفحه ١٣٠ : الناسخ و المنسوخ.
من رقم (٥) حتى رقم (١٠) في الجواهر
ج ٣٠ ص ١٥٠ ، عن كتاب : سير العباد.
الصفحه ٨٢ :
الروايات ، التي تثبت
الحلية على عهد النبي (ص) ، وأبي بكر ، ونصف ، بل والى آخر خلافة عمر نفسه
الصفحه ٩٥ : ما سبق من رأى عمر بن الخطاب : لا مرت المتعة ، ثم ما زنى الا شقي (٢)
.. السند صحيح
الصفحه ١١٦ :
ويرى العلامة السيد محمد تقي الحكيم : أن
سر ذلك يرجع الى : « أن بعض المسلمين أساؤا استعمال هذا
الصفحه ٥٨ :
الى أن النسخ كان
يوم الفتح ، وهو القول المروي عن سيرة الجهني ، ويليه في القوة عندهم القول بأن
الصفحه ٥٦ : أصابع اليدين ، واذا كان ثمة شك كبير في صحة النسبة الى جلهم ـ كما رأينا وسنرى ـ فاننا نعرف أن قول من يقول
الصفحه ٦٤ :
كتب السيرة ، والتاريخ
، فلم يجد في خطب النبي ولكماته ، سواء في خيبر ، او الفتح ، او تبوك الخ .. ما
الصفحه ١٠٥ : ارادة متعة النساء ؛ اذ
لا معنى للرجوع الى امرأة في متعة الحج ، مع وجود غيرها من وجوه الصحابة ، وكذلك
الصفحه ٢٣ :
وثقة ـ أن هذا
التشريع يجب أن يعتبر من مفاخر الاسلام ، ومن أدلة عظمته ، وشموله ، وأصالته .. ولكن
الصفحه ٧١ : جابر : متعتان
كانتا على عهد النبي (ص) ؛ فنهانا عنها عمر ؛ فانتهينا (٢)
.. سنده صحيح.
٤ ـ عن جابر قال
الصفحه ٨٧ :
لرأيه هذا بأنها
كانت حلالا على عهد النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، و هذا هو بعينه دليل ابن عباس
الصفحه ١٠٠ :
حتى بعد نهي عمر وموته
بحوالي أربعين سنة ، ودليله هو : أنها كانت تفعل على عهد النبي صلى الله عليه
الصفحه ١٦٣ : )
للعلامة مرتضى مطهري
الصفحه ٦٩ :
متى
كان التحريم ؟!
ونبادر هنا الى القول : ان المتعة كانت
حلالا في زمن النبي صلى الله