الصفحه ١١٥ :
على تحريم المتعة ،
ومنشأ ذلك لعله اختلاف الروايات ، في بيان الظروف التي رافقت نهيه عنها ، حسبما
الصفحه ١٥١ : الاحذية ، وجمع النفايات ، او غير ذلك ام لايخجل ؟! وهل يرى ذلك عيباً ، وشناراً على نفسه أم لا ؟! واذا كان
الصفحه ٣٤ : بن كعب : « والامة ما أنكروا عليهما في هذه القراءة ؛ فكان ذلك اجماعاً من الامة على صحة هذه القرا
الصفحه ٤٣ : ، وغيرهما من كتب الحديث ، والجوامع الفقهية والروائية ..
وهل كان الصحابة في عهد الرسول وبعده
يتزوجون النسا
الصفحه ١٣ : تصرف شاذ منهم ، بالقوة و القهر والسلطان.
اننا بعد كل ذلك .. ماذا يمكننا أن نضع
في قبال مايعاني منه
الصفحه ١١٨ :
المتقدمة ، ما يشير الى ارتباك في تعليل النهى وفى مورده من قبل الناهي نفسه ، فتارة ينهى عن أن يتزوج المحصن
الصفحه ١٢٣ : المتعة فيما بعد ، باستثناء ابن عباس ، الذي كان يبيحها للضرورة فقط .. وحتى ابن عباس نفسه ، فانه قد رجع
الصفحه ١٣٠ : . (١٠)
__________________
(١) نفس المصدر ، والجواهر ج
٣٠ ص ١٥٠ عن كتاب : سير العباد
الصفحه ١٣٥ :
مالك
يجيز نكاح المتعة :
قال السرخسي في المبسوط : « تفسير
المتعة : أن يقول لامرأة : أتمتع بك كذا
الصفحه ٢٠ :
الذي ربما يكون أولى
بتوجيه هذا الاتهام ؛ لانه لا يكون للمرأة فيه أي خيار ، بل هي أسيرة ارادة الرجل
الصفحه ١٥ : نوع من الزواج ، ليس
فيه جميع مسؤوليات الزواج الدائم ، التي يفرضها على كل من الزوجين .. بحيث يستطيع هذا
الصفحه ٦٠ :
مرتين ، وهذا لاعهد
بمثله في الشريعة البتة ، ولايقع مثله فيها. وايضاً فان خيبر لم يكن فيها مسلمات
الصفحه ٦٤ :
كتب السيرة ، والتاريخ
، فلم يجد في خطب النبي ولكماته ، سواء في خيبر ، او الفتح ، او تبوك الخ .. ما
الصفحه ١٠٣ :
ولكن يبقى أن نشير الى أن تشريع المتعة
اذا كان في المدينة ؛ فهذه الرواية انما تصح على قول الواقدي
الصفحه ١٦ :
ودواء ، وغذاء ، وغير
ذلك ..
أما في المنقطع فيكون الامر تابعاً لما
يتفقان عليه أول الامر في ضمن