الصفحه ٦٣ : رافقوا النبي (ص) في فتح مكة ؟! ودون غيرهم ممن كان في مكة نفسها ؟! ولماذا لم يروه لنا ابن مسعود ، و ابن
الصفحه ٥٨ :
، بتدليس بعض رواته ، و بالقدح في بضهم الآخر ، وبمن قد اختلط في أواخر عمره ؛ واعترف هو نفسه بأنه : يغير
الصفحه ٢٢ :
اشكالهم هذا ، بل وسائر اشكالاتهم ، أول ما ترد على الشارع الحكيم نفسه ، حيث قد شرع هذا النكاح في صدر
الصفحه ٢٩ : نفسي بمهر
__________________
(١) ومن الطريف في المقام ما
جاء في البحر الرائق لابن نجيم ج ٣ ص ١١٤
الصفحه ١٤٨ : ء الشهوة ، وسفح الماء .. فقد قلنا : ان المتعة لا يقصد منها مجرد سفح الماء : بل فيها تحصين للنفس عن الوقوع
الصفحه ٤٨ :
نقل عن الصحابة والتابعين
في معناها ، وكل قراءاتهم التفسيرية المتواترة عنهم ، ويرى نفسه اعرف منهم
الصفحه ٥٢ : ..
د ـ ثم هو اجماع معلوم فيه مستند
المجمعين ، فلايكون حجة ، بل ينظر الى مستند هم نفسه.
دعوى
النسخ بالاخبار
الصفحه ٦٥ : هنا تناقضاً آخر في روايات سبرة ،
حيث ان هذه تقول : ان الذي استمتع منها هو سبرة نفسه ، وكان وسيماً
الصفحه ٩٢ : الخوئي في البيان ص ٥٤٦ ، ٥٤٧ : أن يد التحريف قد نالت هذا الموضوع من البخاري ، لحاجة في النفس .. وعلى كل
الصفحه ١٥٢ : ، فلعل الحكم الشرعي يثبت ـ عنده
ـ بمثل هذه الامور.
ولعل الشارع المقدس حين شرع هذا الزواج ،
لم يستطع أن
الصفحه ٣٩ :
يقول : من كان تزوج
الى أجل فليعطها الخ ... » (١)
وأمثال ذلك كثير ..
ونفس آية المتعة تدل على ثبوت
الصفحه ٥٦ : المتواترة ، حتى أخبار النسخ نفسها ، وبالجماع كافة أهل القبلة ، لان النسخ لا يقع باخبار الآحاد اجماعاً ؛ بل
الصفحه ٧٩ : ، كما في تاريخ ابن خلكان ج ٢ ص ٣٥٩ط ايران ، واللفظ هناك :
« متعتان كانتا على عهد رسول الله (ص) ،
وعلى
الصفحه ٨٤ :
له بعضنا ؛ فقال : نعم
.. فلم يقر في نفسي حتى قدم جابر بن عبدالله ؛ فجئناه في منزله ؛ فسأله القوم
الصفحه ٩٧ : عنه حتى قبضه الله. ثم معك ؛ فلم تحدث لنا فيه نهياً.
فقال عمر : أما والذي نفسي بيده ، لو كنت
تقدمت في