الصفحه ٩٢ : : « الى أجل » في المتن ،
لكن كل من نقل الرواية عن الصحيحين ذكرهما ، على نحو ما ذكرناه ؛ ولذا استظهر المحقق
الصفحه ٩٤ : ابن مسعود ، كذلك يحتمل أن تكون من تلاوة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، وقد فهم المظفر والجصاص هذا
الصفحه ١٠٢ : :
عيرته المتعة المتبوع سنتها
وبالقتال ، وقد عيرت بالمال
لما رماك على رسل بأسهمه
الصفحه ١١٨ :
عمر
لم يحرم المتعة :
وتكون النتيجة ، على حسب كلام كاشف
الغطاء ، هي : أن عمر لم يحرم المتعة
الصفحه ١٢ :
الطبيعى ، وبين
القدرة على تشكيل الاسرة ، وتحمل مسؤولياتها
وأصبح الشاب الذي يريدان يؤمن لنفسه
الصفحه ١٤ : وجد من نفسه حاجة الى ذلك
نفعل ذلك ؛ لنحافظ على العائلات والاسر ،
من الفساد والانهيار ، كما يقولون
الصفحه ١٩ : نجيب به نحن.
٤ ـ ان تشريع هذا الزواج لا يعني وجوبه
على كل أحد ، كما أنه ليس كل حلال يرغب فيه ، أو
الصفحه ٣٢ :
والاخبار في أصل مشروعيته متواترة ، حتى
عند من يدعى نسخه .. وحتى ما يدعى ناسخيته له هو يدل على ثبوت
الصفحه ٣٩ :
يقول : من كان تزوج
الى أجل فليعطها الخ ... » (١)
وأمثال ذلك كثير ..
ونفس آية المتعة تدل على ثبوت
الصفحه ٤٤ :
بجملة : « مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ
». ذلك يدل أيضاً على أن المتعة توجب الزوجية ، كما قدمنا
الصفحه ٤٦ : ، بمالامزيد عليه ؛ فلانعيد. وأجاب عنه الرازي ، فليراجعه من أراده ..
الثالث : قوله تعالى : « مُحْصِنِينَ
الصفحه ٥٢ : وعشرين قولا (٢). ونحن نذكر منها هنا اثني عشر قولا على سبيل المثال ، فنقول :
١ ـ انها كانت رخصة في اول
الصفحه ٥٤ : المذكوره :
ولقد كفانا العلماء مؤنة الكلام على
الكثير من تلك الاقوال ، وردوها ، وطعنوا في اسانيدها ، وخطأ
الصفحه ٦١ : ورجل الى امرأة من بني عامر ، كأنها بكرة عيطاء ؛ فعرضنا عليها أنفسنا ؛ فقالت : ما تعطى ؟ فقلت : ردائي
الصفحه ٦٩ : عليه وآله ، وزمن الخليفة أبي بكر ، وشطراً بل والى أواخر خلافة الخليفة عمر بن الخطاب ، ثم كان