الصفحه ١٥٥ :
بالقرآن او لا ، ثم
الافتراء على اكبر شخصية بعد النبي ثانياً والتي لايشك أحد بنزاهتها ، وطهارة
الصفحه ١٦٥ : ـ شرح صحيح مسلم
للنوري
٥٢ ـ شرح اللمعة
للشهيد الثاني
٥٣ ـ شرح نهج
الصفحه ١٦٨ :
٧٩ ـ مستدرك الوسائل
للنوري
٨٠ ـ المستصفى
للغزالي
٨١
الصفحه ٨٢ :
الروايات ، التي تثبت
الحلية على عهد النبي (ص) ، وأبي بكر ، ونصف ، بل والى آخر خلافة عمر نفسه
الصفحه ٨٠ :
فقد دل ذلك على أن
هذا من عنده ، وأنه رأى له (١)
.. ».
وتقدم عن ابن القيم : أن جماعة قالوا
الصفحه ٩٩ : على تزيد الرواة عليه. واما على أن ذلك كان منه في اول الامر ـ كما يشهد به استبعاده ان يكون ابن عباس
الصفحه ١٥٤ :
من قرأه النحو
الصحيح !!
وثالثاً : ان عائشة ـ عدوة علي ـ هي نصيرة
القرآن والمحافظة عليه
الصفحه ٥٨ : النسخ كان يوم خيبر ـ وهو مذهب الشافعي ـ وهو المروي عن علي قال العسقلاني : « .. لايصح من الروايات شيى
الصفحه ٦٢ : اخراجه ، والاحتجاج به.
قالوا : ولو صح حديث سبرة ، لم يخف على
ابن مسعود ، حتى يروى أنهم فعلوها ، ويحتج
الصفحه ١١٠ : على هذه الروايات ، و اسانيدها ». (١)
ثم نسب التحريم الى علي عليه السلام ، هكذا على خلاف ما تواتر عنه
الصفحه ١١٤ :
والحازمة .. وان كان
الناس ، بعد غلبة التقليد عليهم قد قبلوا ذلك ، حتى ولو كان على حساب السنن
الصفحه ١١٥ :
على تحريم المتعة ،
ومنشأ ذلك لعله اختلاف الروايات ، في بيان الظروف التي رافقت نهيه عنها ، حسبما
الصفحه ١٤٦ : لاي من المذاهب الاربعة.
٧ ـ قد عرفنا : أن عدم اعتراض الصحابة
على عمر ، حين تحريمه لزواج المتعة ، لا
الصفحه ١٦ :
ودواء ، وغذاء ، وغير
ذلك ..
أما في المنقطع فيكون الامر تابعاً لما
يتفقان عليه أول الامر في ضمن
الصفحه ٨١ :
بل عن بعضهم الاجماع
على الجواز فيها (١)
ـ مع توعده بالعقاب على فاعلها !! فليحمل عن متعة النساء على