الصفحه ١٥٣ : يحاول أن يدعى تحريف القرآن في سبيل اثبات ما يدعيه ، وفراراً عن الالتزام بما ثبت قطعاً على خلاف رأيه
الصفحه ١٥٤ : ، والمدافعة عنه !!
مع أن البديهيات أن القرآن سليم عن
التحريف والتبديل ، وهذا مما أجمع المسلمون عليه وآية
الصفحه ٨٥ :
ولقد راجعنا المطبوع من صحيح الترمذي ؛
فلم نجد هذه الرواية في متعة النساء ، ولكن هناك رواية ـ وتوجد
الصفحه ٩٢ : الخوئي في البيان ص ٥٤٦ ، ٥٤٧ : أن يد التحريف قد نالت هذا الموضوع من البخاري ، لحاجة في النفس .. وعلى كل
الصفحه ٤٦ : عداهن جائز ..
الثانى : قوله تعالى في الآية « غَيْرَ مُسَافِحِينَ
» فسمى الزنا سفاحاً ؛ لانتقاء أحكام
الصفحه ١٠٦ : عن هذا الاجتهاد فيما سبق ، وعرفنا قيمته ، في مقابل النص القاطع عن النبي (ص) ، وفي القرآن ..
لكن ما
الصفحه ٥٦ : أصابع اليدين ، واذا كان ثمة شك كبير في صحة النسبة الى جلهم ـ كما رأينا وسنرى ـ فاننا نعرف أن قول من يقول
الصفحه ٣٤ : ، ولكنهم اختلفوا في ناسخها ؛ فقيل : انها نسخت ب :
اً ـ القرآن .. وذكر واتارة أن الناسخ
هو :
قوله تعالى
الصفحه ٥٧ : أيضاً : أنه كان في حجة الوداع.
كما انه يروي عن الواحد من الصحابة : القول
بالحلية الدائمة تارة ، والقول
الصفحه ١٣٦ :
أحد قولي مالك. (١)
وقال الباجي المالكي في المنتقى ؛ « ..
ومن تزوج امرأة لا يريد امساكها ، وانما
الصفحه ١١١ : على عواهنه ؛ فنقول :
١ ـ صحيحة أبي بصير قال : سألت أبا جعفر
عليه السلام عن المتعة. فقال : نزلت في
الصفحه ١٤٤ : القرآن ، وثبت بالتواتر ، والاجماع ، كيف وهي خبر واحد ، ضعيفة السند والدلالة ، معارضة بالمتواتر القطعي عن
الصفحه ١٠٤ : المؤمنين ، وبأنه « يفتى بزواج المتعة ». فكان من جواب ابن عباس له قوله : « .. وأول مجمر سطع في المتعة مجمر
الصفحه ٣٢ : تشريعه أيضاً ..
ويكفى أن نذكر : أن آية قرآنية قد نزلت
في تشريعه ، هي قوله تعالى :
« فَمَا
الصفحه ٥٥ :
هو احدى الروايتين
عن احمد بن حنبل يقولون : ان السنة لا تنسخ القرآن (١) وهذا معناه : أن المتعة