الصفحه ١٠٩ :
وأخيراً
..
فقد كانت تلك طائفة من الاخيار ، التي تؤكد
حلية المتعة ، في زمن الرسول. وأنه (ص) لن
الصفحه ١١١ : على عواهنه ؛ فنقول :
١ ـ صحيحة أبي بصير قال : سألت أبا جعفر
عليه السلام عن المتعة. فقال : نزلت في
الصفحه ١١٣ :
٨ ـ عن أبي عبدالله عليه السلام ، في قول
الله عزوجل : ما يفتح الله للناس من رحمة ؛ فلا ممسك لها
الصفحه ١١٥ :
على تحريم المتعة ،
ومنشأ ذلك لعله اختلاف الروايات ، في بيان الظروف التي رافقت نهيه عنها ، حسبما
الصفحه ١١٧ : تمكن من ذهنه. فهو قد اجتهد برأيه لمصلحة رآها بنظره في زمانه ووقته ؛ فمنع من استعمال المتعة منعا مدنياً
الصفحه ١٣٨ : انما قلد في ذلك عمر بن الخطاب ، والا فان اكثر الصحابة قائلون بحليتها قائلون بحليتها مطلقاً ، سواء في
الصفحه ١٤٣ :
ملاحظات
أخيرة على : « الهلال ».
اننا بعد تلك الجولة الطويلة ، في موضوع
الزواج الوقت
الصفحه ١٥١ : البعض ـ حرمه ـ على جميع الناس ؛ فهل تقوم للحياة بعد هذا قائمة ، أو يحلو فيها عيش ؟!
ان ذلك لعجيب حقاً
الصفحه ١٤ :
من المومسات ، تحت
اشراف الدولة ، يستطيع الشاب في أي وقت اراد أن يبادر الى ممارسة الجنس معهن. اذا
الصفحه ١٨ : « فيه تسهيل لعيشة الاباحة ، التي لا تتقيد بقيود ، ولا تتحمل عبء الزواج.
يضاف الى ذلك : ما يستتبعه نظام
الصفحه ٢٥ : ، وتأكيد ما يدعون ..
وكمثال على ذلك نذكر : أنه قد طرح في مجلة
« الهلال » المصرية (١)
سؤال هام ، يتعلق
الصفحه ٣٤ : بن كعب : « والامة ما أنكروا عليهما في هذه القراءة ؛ فكان ذلك اجماعاً من الامة على صحة هذه القرا
الصفحه ٣٨ :
ليس
في القرآن ناسخ لآية المتعة :
ان تلك الآيات بأجمعها ، لا يمكن أن
تكون ناسخة لآية المتعة
الصفحه ٤١ : الارث فيه ؟ ..
ولقد تقدمت آية التوارث على آية المتعة
نزولا ؛ فليكن دليل عدم الارث في المتعة مخصصاً
الصفحه ٤٣ : ، وغيرهما من كتب الحديث ، والجوامع الفقهية والروائية ..
وهل كان الصحابة في عهد الرسول وبعده
يتزوجون النسا