الصفحه ١١٤ : وانتهى أمره .. هذا على الرغم من انه قد قرن النهي عنهما في كلامه في بعض الموارد ، كما راينا ..
ولربما
الصفحه ٣٧ :
الآية
غير منسوخة
ونحن نجد في مقابل ذلك : أن عدداً من
الصحابة والتابعين ، وأهل البيت ، بل وحتى
الصفحه ٣٩ : الزوجية ؛
لاقتران جملة : فما استمتعتم الخ .. بجملة : محصنين غير مسافحين.
وقال النحاس في الناسخ والمنسوخ
الصفحه ٤٦ : عداهن جائز ..
الثانى : قوله تعالى في الآية « غَيْرَ مُسَافِحِينَ
» فسمى الزنا سفاحاً ؛ لانتقاء أحكام
الصفحه ٤٧ : : ان الاحصان ملازم
للزوجية ممنوع ؛ اذ لايثبت الاحصان قبل الدخول ، سواء في الدائمة « او في المتمتع بها
الصفحه ٥١ :
على أن أدلة حلية المتعة ، ولو في زمن
خاص ، واضحة الدلالة على جوازها اختياراً ، وهو مجمع عليه
الصفحه ٥٦ :
، ومتعارضة.
هذا .. مع وجود النقاش القوى في صحة
النسبة الى هؤلاء الآحاد ، بل ثبوت ضد ما ينسب اليهم .. كما هو
الصفحه ٦١ : أورده
مسلم في صحيحه هو وغيره ، وقد اخترناه على غيره لاخصريته ، وتجده في كثير من كتب الحديث والرواية
الصفحه ٧٧ : ، عن ابن عمر ، قال : قال عمر : لو تقدمت في متعة النساء لرجمت فيها (٣) .. سنده صحيح.
١٨ ـ قال يحيى بن
الصفحه ٧٩ : ، كما في تاريخ ابن خلكان ج ٢ ص ٣٥٩ط ايران ، واللفظ هناك :
« متعتان كانتا على عهد رسول الله (ص) ،
وعلى
الصفحه ٨٢ : ..
ولست أدري ! لماذا لم يظهر عمر هذه
الرواية في عهد أبي بكر ، أو على الاقل في أوائل خلافته هو نفسه
الصفحه ٨٧ : أباه في متعه النساء ، فضلا عن متعة الحج ..
٢٦ ـ عن عمران بن حصين ، قال : نزلت آية
المتعة في كتاب الله
الصفحه ٩٧ :
ولكن الناس قد خالفوا عمر في متعة الحج ،
وقبلوا منه تحريم متعة النساء !! مع أنه حرمهما معاً !! فقد
الصفحه ٩٨ : خيثمة ..
٤٠ ـ عبدالرزاق ، عن معمر ، عن الزهرى ،
عن سالم : قيل لابن عمر : ان ابن عباس يرخص في متعة
الصفحه ٩٩ : على تزيد الرواة عليه. واما على أن ذلك كان منه في اول الامر ـ كما يشهد به استبعاده ان يكون ابن عباس