الصفحه ٤٠ :
ربما يظهر من بعض
النصوص الصحيحة السند : أن ذلك كان شائعاً ، ومعروفاً جداً في زمن التابعين ، فراجع
الصفحه ٦٣ :
حقاً الخ .. » (١)
ب ـ ونضيف نحن هنا : أن من العجيب حقاً :
أن لايروي التحريم في فتح مكة غير سبرة
الصفحه ٦٤ :
كتب السيرة ، والتاريخ
، فلم يجد في خطب النبي ولكماته ، سواء في خيبر ، او الفتح ، او تبوك الخ .. ما
الصفحه ١٠٣ :
ولكن يبقى أن نشير الى أن تشريع المتعة
اذا كان في المدينة ؛ فهذه الرواية انما تصح على قول الواقدي
الصفحه ١٦ :
ودواء ، وغذاء ، وغير
ذلك ..
أما في المنقطع فيكون الامر تابعاً لما
يتفقان عليه أول الامر في ضمن
الصفحه ١٩ :
وعند هذا القائل
أيضاً : أنه شرع هذا الزواج في صدر الاسلام من أن يجد الجواب عن ذلك ؛ فما يجيب به هو
الصفحه ٥٣ : حرمت في حجة الوداع ، وقال
في الحلبية ج ٣ ص ١٠٤ : انه هو الصحيح .. وليراجع أيضاً ص ٤٥ ، وزاد المعاد
الصفحه ١١٦ : التشريع ، ودفعه في سورة عاطفية الى هذا التحريم المطلق. وقد ذكر اسم عمرو بن حريث في هذا المجال ، وما ندري
الصفحه ١٤٧ : اليه في مواضعه ، فلانعيد ..
٨ ـ أما قوله : ان « زواج المتعة ـ الموقت
ـ يجعل المرأة كالسلعة ، تباع
الصفحه ١٢ : التوفيق في الوصول الى هدفه فيها ، وربما لا ... فهو لو توفرت له كل عوامل النجاح ، لا يستطيع ، حين يكون
الصفحه ٣١ :
والاخوات والعمات ،
والخالات الخ ..
ولا يفترق هذا الزواج عن الدائم ، الا
في ميراث الزوجين ـ على
الصفحه ٤٤ : ..
كما أن ماذكره صاحب المنار : من أن
تشريع المتعة هو من قبيل التدرج في تحريم الزنا ، كالتدرج في تحريم
الصفحه ٦٢ :
سنة الخلفاء
الراشدون. (١)
ولم تر هذه الطائفة تصحيح حديث سبرة بن معبد في تحريم المتعة عام الفتح
الصفحه ١٠٤ :
تخلو من بعض الاشكال
، لتفردها في ذكر أن عروة ادعى أن ابابكر وعمر نهيا عن المتعة مع أنه لم يدع أحد
الصفحه ١١ : خطرها واهميتها.
وهي مشكلة ممتدة في عمق التاريخ ، منذكان
الانسان ينشأ ، ويترعرع ، وتنشأ وتترعرع معه