الصفحه ٤٤ : .. كما ذكرنا ..
ولم يبق الا الاشارة الى توجيه شبه
المتعة بالزنا : بان المقصود بالمتعة هو قضاء الشهوة
الصفحه ٤٩ : (١)
وقراءته هو وابن مسعود ، وابن جبير
للاية باضافة كلمة : « الى اجل » لاينكرها ولايدفعها أحد ..
وبعد هذا
الصفحه ٥٠ : لقد نسب ذلك الى ابن عباس أيضاً (٢)
رغم تواتر النقل عنه بحليتها مطلقاً ..
ولكن هذا مما لا ينبغي اطالة
الصفحه ٥٥ : الروايات ..(٣)
»
ورابعاً : ان روايات النسخ كلها لاحجية
فيها ، لانها ترجع في أصولها الى اخبار آحاد
الصفحه ٥٩ :
اننا بالاضافة الى ذلك نقول :
قال السهيلي : « .. هذا شيىء لايعرفه
أحد من أهل السير ، ورواة الاثر
الصفحه ٦٣ : ؟!.
وهذا الكلام بعينه نقوله بالنسبة الى
النسخ في غزوة تبوك ، و حنين ، وأوطاس وغيرهما .. مما كان التحريم فيه
الصفحه ٧١ : .
٦ ـ عن أبي سعيد الخدري ، وجابر ، قالا :
تمتعنا الى نصف من
__________________
(١) بداية المجتهد
الصفحه ٧٤ : والعمرة كما أمركم الله ، وأبتوا نكاح هذه النساء : فلن أوتي برجل نكح امرأة الى أجل الا رجمته بالحجارة
الصفحه ٧٥ :
رجل تزوج امرأة الى
أجل الا غيبته بالحجارة ، والاخرى متعة الحج (١).
سنده صحيح من طريق أحمد.
صورة
الصفحه ٨٠ : الله عليه وآله وسلم ؛ فلماذا اختص هو فقط بالعلم به ، وخفى عن جميع الصحابة ، أمثال : جابر ، وابن عباس
الصفحه ٨٣ : رسول الله انما أحلها في زمان ضرورة ، وقد رجع الناس الى السعة (١)
.. والقضية طويلة لامجال لنقلها هنا
الصفحه ٨٦ : أحمد باسناده الى عبدالرحمان
بن نعم ـ نعيم ـ الاعرجي : أن رجلا سأل عبدالله بن عمر عن متعة النساء ـ وانا
الصفحه ٨٨ : متعة الحج اصرار يوجب تحدياً كهذا.
مضافاً الى أن الكثيرين قد
ذكروها في تفسير آية المتعة ونسبو اليه
الصفحه ٩٠ : ؟ فقالت : أمي وأختي. فأرسل عمر الى عمرو ، فقدم ، فسأله ، فقال : صدقت. فقال عمر للناس : هذا نكاح فاسد ، وقد
الصفحه ٩٧ : ذلك عدولا ؛ فمكث معها ماشاءالله أن يمكث. ثم انه خرج. فأخبر عن ذلك عمر بن الخطاب ؛ فارسل الي فسألني