الصفحه ١١١ : المادية الحتمية للتأريخ.
٢
ـ زمرة هرمس في روسيا
«
كم انتطروه في أوروبا
ولكنه
لن يعود
الصفحه ١١٥ :
نبوءات في شؤون فلسطينة
١
ـ مستوطنات يبنيها القادمون الجدد
«
القادمون الجدُدُ
الصفحه ١٢٦ : في برج الأسد آخر مرة في ٢١ / آب ( أوغسطس ) من سنة ١٩٨٦.
وقد جاء إسم إيران في الأصل بعبارة [ فارس
الصفحه ١٤٨ : إلى الناس يقولون لهم فيه بأن هناك خطرُ حربٍ وشيكة وأننا يجب أن نأخذ حذرنا ونستعد لإحتمال هجوم برّي
الصفحه ١٥٥ : جماهير البؤساء بطلاً عبقرياً جادّت به رحم الزمان في ساعة عسرة وحرج ، أنه بطل أحلامهم الذي تحدّى إسرائيل
الصفحه ١٧١ : الإيرانية والكويت والبصرة على سبيل المثال ، وقد نرى في المستقبل تفسيراً آخر لها.
وبالنسبة للشيوعيين فقد
الصفحه ١٨١ :
اقتصاد اللصوص
«
الاقتصاد في تدهور ، بؤسٌ عظيم
يصيب
الغربَ ومنطقة [ ميلان
الصفحه ١٨٩ :
غلبه الغرب
«
الميزانُ سوف نراه يحكم في الغرب
مملكتُه
ستحكم في السماء وفي الأرض
الصفحه ٢١٣ :
فرنسا والمحمديون
«
بسبب الخلافات الداخلية والإهمال في فرنسا
سيُفتَح
الطريق أمام
الصفحه ٢١٨ :
عناية مفرطة بتنميق الكلام وتدبيجه إلى الدرجة التي تصبح فيه الفصاحة والبيان اللفظي هي المقصودة
الصفحه ٢٢٢ : [ أوكميون ] هو ما رمز
به إلى فرنسا. وقد رمز إلى الإسلام بالهلال في النص الأصلي فقال : ( قوة الهلال العظيمة
الصفحه ٢٤٠ :
ضد المانيا وإيطاليا في فصائل متعددة كانت تقاتل المحتلّين من جانب وتتقاتل فيما بينها من جانب آخر
الصفحه ٢٤٥ : يسوقون الصليب إلى الموت »
السادس ـ ٨٠
فاس هي مدينة في مراكش وفيها مسجد
القرويّين الذي هو واحد
الصفحه ٢٦٧ :
وسط رجفة مرعبة حقاً تندفع فيها الأرض في الهواء ثم تقع ثانية ، والقائد الذي سيطالب بالتسليم هو
الصفحه ٢٧٣ : رجالُ بحريّةٍ شرقيّون
سيعبرون
بهم جبل طارق وأسبانيا
ثم
يُقدَّمون في إيران إلى الزعيم المرعب الجديد