الصفحه ٩٨ :
النازي. المعرف بال ( S.A
) ببذل الغالي والرخيص وببذل حياتهم في سبيل تحقيق أهداف الحزب الكبرى
الصفحه ١٨٣ :
حالة إنهيار ودمار يُصيب طرقَ الموصلات هذه في هذا الظرف.
الثالث ، أنه قد يكون قد رمز بالسفينة
الصفحه ٣٨٤ : يريد أن يحيا فيه وأن يكون له وجود فيه.
الصفحه ٥٠ : حول المقصلة وکان الدم يصب من عند منحر جثته ، ثم رمى بالرأس في سلّة کبيرة موضوعة عند قاعدة المقصلة
الصفحه ٥٧ : أربع سنوات. وبعد أن استمکن واستقرت له الأمور في پاريس رجع إلى حروبه التي استمرت من ١٨٠٠ وإلى سنة ١٨١٥
الصفحه ١٥٦ : أو شنقاً أو بأحراقهم جماعياً بالبنزين في داخل الغرف والقاعات أو بالقائهم من شاهق من طائرات الهلكوبتر
الصفحه ٢٠٥ : الإثنين الذي ورد في السطر الرابع لأنه يشير بذلك إلى ظرف تأريخي استثنائي جداً لم نجد له شبيهاً فيما سبق من
الصفحه ٦٠ : ( بونابرت ) الذي حمله [ نابليونّ فهو إسم مستجدّ لا سابقة له ].
وقد وصفه بأنه صاعقةٌ مرعبة ، وهذا وصف
دقيق
الصفحه ٢٠٦ : تعيينها من قبل
هاتين الحكومتين وبسلطة لم يسبق لها نظير في تأريخ العالم الذي نعرفه وذلك أساساً بسبب هذا
الصفحه ٣٦٠ : العشرين هذا بسمة
خاصة جداً وهي بروز اليهود على مسرح التأريخ بروزاً فاحشاً لم يسبق له نظير ، فبعد ما لا يقل
الصفحه ٣٧٥ : والخُلُقية والتي تجعل من الإنسان الغربي مثلاً أعلى لنا دون الله عز وجل ( وله المثل الأعلى ) فتصير أمنيتنا هي
الصفحه ٢٥٩ : هنا وكأنه قد رأى شيئاً جعل الدماء تنشف في عروقه وأفقده صوابه فلا نحسّ به مرتاحاً على الإطلاق إلى ما
الصفحه ٥٦ :
الفرنسية الأولى التي صار لها جيشها الخاص وخدم نابليون في جيش الجمهورية في تلک الفترة ، وأرسلت
الصفحه ١٣٣ : كان انضمام صدام إلى حزب البعث في فترة مقاربة وذلك حوالي سنة ١٩٦٠.
وكان للسفارة البريطانية في بغداد
الصفحه ١٣٩ :
كما نشط في العراق بعثيون آخرون من غير الإسكندرونة ، فمن الأردن جاء عدنان لطفي ويوسف خُريز ومصطفى