الصفحه ١٠٥ :
[ هيدراك ] الألماني عُقد قرب مدينة برلين في ٢٠ / ١ / ١٩٤٢ ورأوا فيها حلاًّ لكثير من المشاكل
الصفحه ١٠٩ :
ومصادرات على نطاق واسع وملحوظ ، ثم ينتقل بعد ذلك إلى آسيا الصغرى أو تركيا حيث يشير إليها من خلال
الصفحه ١٤٥ : تحت رحمته وبتنصيبٍ مباشر من نفس أولئك الذين جيّشوا الجيوش لحربه وليس لأهل العراق ناقةً ولا جمل في
الصفحه ١٤٧ :
قبلَها
السماءُ صافيةٌ من أسلحةِ البر والجو
الضررُ
الأعظمُ سيصيب اليسار »
الأول ـ ٩١
الآلهة هم
الصفحه ١٥٤ :
البرقيات التي يرسلها من تلك الأزمنة السحيقة في قدمها ، أن تبقى في طيّ الكتمان حتى يحين حينها
الصفحه ١٦٠ : الأول. ولكن وكما هو المتوقع فأن هلاك هذا الطاغية أو غيره من الطواغيت الصغار سوف لن يكون إيذاناً بالحرية
الصفحه ١٦١ : التي لم تكن حرباً عادية مطلقاً لأنها حرب من جانب واحد بدل أن تكون حرباً بين جيشين أو بين قوتين ، إنها
الصفحه ٢٢١ :
يدين بلون من الشرك والصنميّة وألوان من العبودية لغير الله تعالى مما يتجاوز الحصر ، فعندنا مثلاً
الصفحه ٢٢٦ : اليونانية القديمة كانت صاحبة التأثير الأعظم عليهم من بين ما عداها من حضارات سابقة ويليها في التأثير عليهم
الصفحه ٢٢٧ : حالة من التفك والتشتُّت بحيث أن بعض أطرافه يخذل بعضها الآخر لأن لكلٍّ منهم يومئذ شأنٌ يعنيه ، حالةٌ من
الصفحه ٢٣١ :
باتجاه هنغاريا ( قلنا أن هنغاريا كانت على عهد نوستردامس تحت سيطرةٍ محكمة من جانب الأمبراطورية
الصفحه ٢٤٥ :
الرجل العظيم من اسيا
«
من فاس ستمتد السلطة إلى ممالك أوروبا
المدُن
تحترق
الصفحه ٢٤٦ :
إن نوستردامس يتنبأ هنا عن هولٍ عظيم ، إنه
فتحٌ واسع عريض سوف يبدأ من أرض المسلمين العرب وبزعامة
الصفحه ٢٥٤ : سبقت الإشارة إليه بشيء من التوسع ) ، كما أنها السنة التي يمكن اعتبارها نهاية عهد السيطرة الكنيسة على
الصفحه ٢٥٨ :
وكان من مظاهر ديانتهم هو تقديم
القرابين البشرية لآلهتهم يطلبون بها رضاها وخصوصاً أيام الشدة والمحن