الصفحه ٣٤٦ :
أسبانيا وهي ثاني أكبر مدنها بعد العاصمة مدريد ، وفيها بقايا رومانية من القرن الرابع عشر
الصفحه ٣٦٩ : ء فعلهم المنكر وأكلهم السحت وأنهم مهما فعلوا من أفاعيل المكر والخبث فإن العقم سيكون نصيبهم ولن يجنوا ثمرة
الصفحه ٣٧٩ :
في أفخم القصور وأن أركب أفره السيارات وأن أكل ألذّ الطعام في صحون من ذهب إذا ما كنت من قوم لا
الصفحه ٣٨٨ : ومودة ، لا يموت فيه أحد من الجوع ، يكون الحكم فيه لله تعالى بكل ما يمثله وجوده من قيم ومعاني تبتعد عن
الصفحه ٣٩١ : الكون في ضمنه المجتمع البشري وفق نواميس وقوانين هي من باب قضائه وقدره ، وهو الذي يطلق عليه إسم القضا
الصفحه ٣٩٦ : والاستعباد التي مارسها الإنسان على أخيه الإنسان وهو الأمر الذي جرّ ألواناً من الأذى والشقاء والبؤس للجماعات
الصفحه ١١ : يمتثل للأمر خشية أن يؤدي به الأمر إلى إدانته ومن ثم إلى سجنه أو إعدامه فهرب من مدينته وتنقل متخفياً حتى
الصفحه ٢٥ : يذکر تواريخ محدده للوقائع التي يذکرها إلا في مواضع نادرة أبرز فيها التأريخ عناية منه للإشارة إلى أهمية
الصفحه ٥٢ :
٥
ـ القاتل يقتل
«
من دون دعمٍ فإن عائلة [ کاپت Capet العظيمة ستضطرب
سيتقدم
الحمر
الصفحه ٥٨ :
قهر إيطاليا والمتعطش إلى الدماء ، وهو يشير بذلک إلى نابليون الذي عاد من حملته الإيطالية والمصرية
الصفحه ٦٠ :
٣
ـ ملک بلقب جديد
«
بأسم لم يحمله ملکٌ فرنسي من قبل
صاعقةً
مرعبة لم يکن لها
الصفحه ٦٤ :
في هذا العالم هو أن يقطّعن خيوطَ آجالِ الناس فيصّرن بذلک من أعمارهم ، فهنّ بذلک نذيراتٌ وعلامات
الصفحه ٧٧ :
حالةٍ من الأنهاك الإقتصادي وفي حالةٍ من التأزُّم الإجتماعي والأخلاقي ، أما سياساً فإنها كانت قد
الصفحه ٩٦ :
دقيقة إلى درجة كبيرة بإشارة إلى منطقةٍ حدودية متوسطة ومشتركة بين كل من ألمانيا والنمسا.
ولقد
الصفحه ٩٩ :
هو بتركهم بعضَ الطقوس والشعائر المسيحية واستبدالها بطقوس والشعائر بديلة ، منها ما هو موروث من