الصفحه ٣١٤ : في بلاد الفقراء والمستضعفين من أبناء هذا العالم الذين اضطرتهم ديونهم وفوائد ديونهم لبنوك ومؤسسات
الصفحه ٣١٥ : ارتفاع نسبة الأمراض وخصوصاً السرطانية منها وإلى ظهور أمراض جديدة بسبب تأثير تلك الإشعاعات على الطبيعة
الصفحه ٣٣٥ : خصوص ما كانوا يأملونه من تحسُّن التدهور الاقتصادي الذي يعيشونه إذ أنهم لم يرتقوا بعدها درجتين في السلّم
الصفحه ٣٣٨ : الأبيض المتوسط ، والظاهر هو أن البابا سوف يخرج من محل إقامته في الڤاتيكان ويتّجه إلى منطقة ما من فرنسا
الصفحه ٣٥٣ :
سيطرة اسلامية شاملة
«
بالنار والحديد ، ليس بعيداً من البحر الأسود
تأتي
قوات من
الصفحه ٣٦٢ :
[ حبرون ] هي مدينة الخليل الواقعة في
الضفة الغربية من نهر الأردن وتقع ٣٥ كيلومتراً جنوب غرب القدس
الصفحه ٣٧٧ :
من ثمار التجربة
معيار القوة في عالم اليوم هو قدرة
الشعوب الاقتصادية بالدرجة الأولى ، ومن كان
الصفحه ٣٩٧ : مسارها الطبيعي الذي يحقق للبشرية سعادتها وخيرها.
والنوع الثاني من السُّنن التي تحكم
تأريخ وتطور المجتمع
الصفحه ٣٩٨ : تعالى في أصل تكوينهم من أجل تهيئة الجو العام الملائم لإقامة مجتمع فاضل سعيد. فلا تتوقّعنّ حصول المعجزات
الصفحه ٨ : مضادة وقاموا بالقاء منشوراتهم من الطائرات على أهالي فرنسا وبلجيکا وإن کان ردُّ فعلهم هذا قد جاء متأخراً
الصفحه ١٧ : وأنهما مازالا من الأنا. ومن الحالات التي يعيشها هذا الوعي الثاني العُلوي هو أن يکون في حالة يکون فيها
الصفحه ٢١ : ) فيما نقلوه من أنهم يصيرون في حالة ينبسط فيها وعيُهُم على مساحة أوسع من الزمن حتى لتشمل الماضي والحاضر
الصفحه ٢٩ : لهذه الإضطرابات والتقلّبات
أن تسود العالم ابتداءاً من ظهور روسو ومجيء الثورة الفرنسية على مسرح التأريخ
الصفحه ٣٤ : أوردتُ ما يحتاجُه شرح النصوص من فذلکة تأريخية أراها ضرورية لفهم الموضوع الذي تتعرض له الرباعية ، أو أنها
الصفحه ٤٧ : ، ثم جاء نابليون سنة ١٧٩٩ وساد نوعٌ من الاستقرار داخل فرنسا في ظل حکمه ، وهو الأمر الذي عناه في السطر