الصفحه ٢٥٤ : سبقت الإشارة إليه بشيء من التوسع ) ، كما أنها السنة التي يمكن اعتبارها نهاية عهد السيطرة الكنيسة على
الصفحه ٢٥٨ :
وكان من مظاهر ديانتهم هو تقديم
القرابين البشرية لآلهتهم يطلبون بها رضاها وخصوصاً أيام الشدة والمحن
الصفحه ٢٦٣ :
القلب القرطاحي
«
من الشرق سيأتي القلبُ القرطاجي
فيؤذي
بحرَ الأدرياتيك وورثة
الصفحه ٢٧٥ :
القوي في دين محمد (ص) والذي سيأتي من المنطقة العربية بحيث أن ذراعه القوية تستطيع أن تصل إلى أيّ
الصفحه ٢٩١ : ءها ذيلاً من الشَّرر »
الثاني ـ ٤٦
إن نوستردامس يبدو في رؤيته المستقبلية
هذه كأنه ينظر إلى
الصفحه ٣١٢ :
المحصورة بين خط العرض ٤٨ درجة ومدار السرطان وعددها كثير حقاً ونذكر منها ما يلي : الولايات
الصفحه ٣١٣ : تلفّ كرتَنا الأرضية ، ولهذه الطبقة الغازية خصوصية معينة من ناحية تأثيراتها وهي أنها تسمح للأشعة
الصفحه ٣٤٨ :
[ مقدونيا Macedonia ] هي أرض واسعة تبلغ مساحتها حوالي ٢٦٠٠٠ كيلومتراً ، والجزء الأكبر منها وهو
الصفحه ٣٥٤ : حالياً وتقع في البحر الأبيض المتوسط ( البحر الأيجي ) على بعد عشر كيلومترات من الساحل التركي وتحمل إسماً
الصفحه ٣٥٥ :
الغربية على عالم المسلمين لأن مملكة طرابزوند وكما ذكرنا هي ممكلة أنشأها الرومان من أسلاف
الصفحه ٣٧١ : من كتب العهد القديم. وقد ألصق الهيود بهذا النبي الكريم ألوان الفواحش والتهم والمعاصي حتى جعلوا منه
الصفحه ١٠ :
المدن بين فرنسا وإيطاليا واطّلع في أثناء رحلاته هذه على عدد کبير من الکتب الخاصة بالسحر والتنجيم
الصفحه ١٣ : کلما کان بالإمکان تحقيق هذه الأهداف المرغوبة والمطلوبة بدرجة أعلى من الإمکانية. کذلک فإننا في خطوات
الصفحه ١٦ :
الطاقة وتقويتها هو : ـ إثابة ومکأفاة من يمارسها ، التعاون معه ، ظروف مختبرية مناسبة.
کما أن من
الصفحه ٢٢ : بواسطة علم النجوم فينوّره. أما الثاني فإنه يتيح له التنبؤ من خلال الإيحاءات الإلهامية ، والتي هي فقط جز