الصفحه ١٥٧ :
مرّ بالقرب من الكرة الأرضية وبشكل واضح سنة ١٩٨٦ ولعلك تشاركني الرأي بأن نوستردامس قد أصاب الفترة
الصفحه ١٦٣ :
حربُه
سوف تدوم سبعة وعشرون عاماً
يقتل
من ينشق على عقيدته ، يسجنه ، ينفيه
دماء
من الاشلاء تصبغ الما
الصفحه ١٦٦ : بالولايات المتحدة الأمريكية كان سنة ١٦٠٦ في منطقة فرجينيا على يد شركة تجارية إنكليزية وبتخويل من لَدُن الملك
الصفحه ١٦٨ : إلى سكان ذلك الساحل بالذات وحسب ولكننا رجحنا ترجمتها إلى كلمة ( المسلمين ) لما لاحظناه من خطة
الصفحه ١٧٢ : بالمسيح الدجّال إنما تتحدث عن ظرف تأريخي معاصر نعيشه اليوم وسوف نرى له تتمَّةً فيما يلي من عصرنا هذا
الصفحه ١٧٨ : من رصيد الذهب أما نتيجة لإفلاس الدول أو نتيجة للزيف الذي يعم كل شيء ، والملوك ولأمراء هو إشارة بالطبع
الصفحه ١٨٧ :
فرنسا وما هو كيدها في العالم.
ولنوستردامس مقطع آخر أو رباعية أخرى في
موضع آخر من كتابه تشير
الصفحه ١٩١ :
من هذه النبوءة قد حصل بالفعل في عصرنا هذا حتى شاهدنا تداعي هيبة القوة الشيوعية وزعزعة أركان
الصفحه ١٩٩ :
هو ذلك الذي نراه قائماً في كثير من الدول الغربية حيث الحرية الفردية محترمة إلى درجة لا بأس بها
الصفحه ٢٠٦ : تعيينها من قبل
هاتين الحكومتين وبسلطة لم يسبق لها نظير في تأريخ العالم الذي نعرفه وذلك أساساً بسبب هذا
الصفحه ٢١٠ : يكون بذلك قد أتى بأمر عجب في رؤيته هذه ، لأنك إذا رجعت ١٣ سنة إلى الوراء من هذا الموعد ( أي سنة ٢٠٠٠
الصفحه ٢١٨ : فئة أخرى من الناس إذ كان أيضاً تسمية يطلقها أهل الأمبراطورية الرومانية المقدسة ( وهي كيان سياسي في وسط
الصفحه ٢٣٠ : سنة ١٥٢٩ ، وغزا العثمانيون أثناء حكمه العراق وما جاوره من بلاد فارس سنة ١٥٣٠ ، بل أن العثمانيين
الصفحه ٢٣٨ : الشرقية من أوروبا وتشمل بالإضافة إلى يوغسلاڤيا كلاً من ألبانيا واليونان ورومانيا وبلغاريا ) وقد كانت أرضها
الصفحه ٢٤٤ : ) ، وقد يكون قصده أوروبا كلها من شرقها إلى غربها ، ولا يبعد أن يكون ذلك جزءاً من المجاعة العالمية التي